«كدت أخسر أمي».. نجاة ياسمين الخطيب من حريق هائل

تعرضت الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب لحادث صادم حيث نجت من حريق هائل في منزلها، وأوضحت أنها كادت تخسر والدتها بسببه.

تحيا مصر يكشف تفاصيل حريق منزل ياسمين الخطيب

حريق منزل ياسمين الخطيب

ولكن على الفور تدخل رجال الحماية المدنية لإنقاذ الموقف، وتم إنقاذ والدتها من هذا الحريق الذي وقع في المنزل، وأوضحت الأمر من خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي.

وكتبت الإعلامية ياسمين الخطيب عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “الحمدلله على كل شيء .. المطبخ اتحرق وكدت أخسر أمي”.

وأضافت: “شكرًا للجيران اللي ساعدونا، والأصدقاء اللي تواجدوا في ثوان، شكرًا لكل اللي وقفوا جنبي.. وشكرًا للحماية المدنية على سرعة الاستجابة.. ربنا يحفظ أحبائنا”.

وتفاعل معها الجمهور والمتابعين من خلال خاصية التعليقات التي جاءت تطمئن على صحتها وحالتها هي ووالدتها بعد نجاتها من الحادث الأخير.

ابن ياسمين الخطيب

ومن ناحية أخرى، كانت الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب شاركت متابعيها وجمهورها بنشرها مقطع فيديو توثق فيه لحظة خناقة ومشاجرة بين عدد من الطلاب، داخل إحدى مدارس اللغات، وذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

وعلقت ياسمين الخطيب على الفيديو قائلة: “فيديو مفزع باعتهولي ابني من خناقة، حصلت من شوية في مدرسته، ووصل الامر إلى حد خناقة شوارع، التلاميذ ضربوا بعض وضربوا المدرسين”

جدير بالذكر أن ياسمين الخطيب تصدرت تريند مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وجوجل الشهير بعد نشرها هذا الفيديو، لتصبح حديث السوشيال ميديا.

اقرأ أيضًا

بعد أزمة الحلقة الأولى..مؤلف «دنيا تانية» يعلن إجراء تعديلات جديدة بالاتفاق مع الرقابة

يشار أن ياسمين الخطيب اسمها بالكامل هو ياسمين سيد عبداللطيف الخطيب من مواليد عام 1981 بالقاهرة لأب مصري، وأم تركية لبنانية.

ووالدها هو الناشر سيد الخطيب، وجدها هو المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب الذي يعد مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات “المطبعة المصرية” كما أنه مؤلف كتاب "الفرقان" الذي أثار ضجة كبيرة وقت طرحه.

وشاركت الفنانة ياسمين الخطيب مؤخرًا في فيلم “طلعت حرب 2” الذي شهد عرضه العالمي الأول بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.