تامر حبيب عن هجوم قبلاته للفنانات: «بيواسوني وكمان الرجالة بتبوسني»
ADVERTISEMENT
خرج السيناريست تامر حبيب عن صمته ليرد للمرة الأولى على مهاجمي قبلاته لصديقاته من الوسط الفني فضلًا عن ارتدائه حلق، مؤكدًا أنه لا يري معصية في ذلك الأمر.
تحيا مصر يرصد تعليق تامر حبيب على هجوم قبلاته للفنانات.
تامر حبيب يبرر تقبيله للفنانات وارتدائه حلق في إحدى المهرجانات
وقال تامر حبيب في تصريحات تلفزيونية: "طول عمري في ركن الأخبار من زمان، دا حتى وأنا واقف في عزاء أمي بمسجد عمر مكرم قالوا دول بيبوسوا بعض ويجهرون بالمعصية، معصية إيه، لما حد يواسي صديقه ويبوسه أو يحضنه تبقى معصية؟"
وتابع: "أحب أقولهم أن ده دار مناسبات مش مسجد، وبعدين بتجيبوا ليه الستات بس وهما بيبوسوني ما فيه رجالة كمان وخلاتي وعماتي كانوا بيبوسوني، ودي لعنة السوشيال ميديا"
واختتم تامر حبيب حديثه قائلًا: لما بنزل صورة وأنا على البحر بتعرض للانتقادات هما عايزين نلبس طرابيش مثلا ما طبيعي نلبس مايوهات وأه أنا لابس حلق إيه المشكلة؟ لأني عايز أكون نفسي".
تامر حبيب بالحلق
أثار ظهور السيناريست تامر حبيب الأخير، في حفل مجلة «EniGma»، بمدينة دبي الإماراتية، حالة واسعة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، بسبب ارتداءه قرط في أذنه، بالإضافة إلى الـ«لوك» الذي اعتمده للظهور في الحفل باللونين البرتقالي والبنفسجي، بجانب ارتداء الاكسسورات والخواتم.
تحدث تامر حبيب، عن اختياره للإطلالة الذي ظهر بها في الحفل، خلال لقاء مع برنامج «ET بالعربي»، قائلا: إنه كان متواجدا في مدينة دبي بالفعل، عندما وجهت له الدعوى لحضور الحفل، وبالتالي لم يكن مستعدا بزي مناسب للسجادة الحمراء، متابعا: «أسامة الاستايلست أنقذني في ثواني، ومصمم الأزياء زيد رجل عظيم، لاعبني ألعاب عمري ما لعبتها قبل كدة فأنا مبسوط جدا».
السيرة الذاتية للسياريست تامر حبيب
كاتب وسيناريست مصري، تخرج من معهد السينما، ثم التحق بعدها بأكاديمية الفنون، كانت بدايته من خلال تأليف فيلم (سهر الليالي) عام 2003 والذي حقق نجاحًا كبيرًا، لتتوالى أعماله بعد ذلك ما بين السينما والدراما التلفزيونية، من أبرز أعماله (واحد صحيح، شربات لوز، حب البنات).