صور مراته عارية وأرسلها لأصدقائه عشان كارت شحن.. «سارة»: زوجى ديوث وعايزة حق شرفى اللى عرضه للبيع دون علمى
ADVERTISEMENT
تزوجت من شخص كانت على أمل أن يكون لها سنداً، اختارته ليكون هو التجربة الثانية لها، سبق لها الزواج أيضاً كان هو الأخر متزوج من قبل، ربما هذه المعطيات تشير إلى أننا أمام نوذج ناضج تعلم مع أخطائه التجربة قد تنجح، ولكن وكما ورد فى الأمثلة الشعبية “اللى فيه طبع مش بيغيره”، هنا الزوج يعيد نفس الأخطاء مجدداً، لم يتمكن من الحفاظ على أسرته للمرة الثانية، نفس السيناريو ولكن هذه المرة بأشخاص مختلفة.
تحيا مصر
قدم تحيا مصر بث مباشر مع «سارة» صاحبة الـ 25 عام ابنة مدينة الحامول بمحافظة كفر الشيخ، راحت تسرد لنا قصتها مع زوجها فبدأ الحديث قائلة: “مكنش بيصرف عليا ووالدته كانت عايزيانى ألم ذكاة فى رمضان”، من هنا بدأت أزمة الزوجة مع هذا الانسان، لم تجد سوى اللجؤ إلى أهلها لتجد عائلاً لها، مرت الشهور والأيام والزوج كما هو لم يبالى بمصاريف عش الزوجية، حتى اضطرت الزوجة إلى القضاء.
كانت الأمور طبيعية حتى الأن، تدخل كبار البلد وعادت المياة إلى مجاريها، بعد غياب الزوجة عن المنزل لمدة اقتربت من شهر ونصف على التقريب، عادت مجدداً لعش الزوجية ولكنها كانت قد حررت دعاوى قضائية تلزمه بالنفقة، تدريجياً كانت ستنتهي الأمور الزوجة كانت قد ارتضت وكذلك والدتها.
عملتله عيد ميلاد وهو كان بيتاجر بصورى
اختفى الزوج لأكثر من 30 يوماً، عاد ليجد زوجته تقيم لها حفل “عيد ميلاده” حاولت أن تذوب الجليد بينهما، ولكن أمر غريب قد وقع، “اتفاجئت بمعاملته ليا، وكان دايما هاجرنى، ومركز دايما فى التليفون” أشياء غريبة ظهرت على الزوج، عادات لم تكن موجوده مسبقاً، تبدل الزوج وكان دائما مع الهاتف الخاص به.
“فضلنا على الحال ده كتير، وشكيت فيه وصحيت من النوم على مفجأة” عبارة بدأت الزوجة فى سردها لتوصف لنا ما عاشته مع هذا الزوج، تفاجئت بقيام زوجها بالحديث بصوت هافت أيضا استمراره لساعات طويلة على الهاتف أمر غريب.
بيصور فيديو جنسي وبيبعت صور مراته عشان كارت شحن
صرخت الزوجة ذات يوم عندما وجدت زوجها فى وضع مخل للأداب العامة مع أحد الأشخاص عبر وسائل التواصل الاجتماعى، “مبقتش عارفه أعمل ايه وعملت نايمة عشان ميموتنيش”، كان هذا أول ما بدر إلى ذهن الزوجة عندما وجدت هذا الأمرر، فضولها دفعها للتفتيتش عبر هاتفه المحمول للتفاجئ مرة أخرى، رسائل عبر تطبيق ماسنجر تحمل صوراً عارية لها والطلب كارت شحن بـ 100 جنية.
مش عارفين نعمل ايه والبلطجية تعدوا عليا
لم تعلم الزوجة ماذا تفعل، لكنها بعد أن اكتشفت دياثة زوجها قررت أن تواجهه، ساعات من الجدل لم تصل إلى شئ لم يجد الزوج سوى التعدى على زوجته، قام يتهديدها بعد أن افتضح أمره، حاول تخويفها قام بحبسها ولكن صديقتها كانت على علم فقامت باحضار أهلها لانقاذها، وبعد تدخل الوسطاء تمكن أهلها من انقاذها. محاولات عديدة لتهديد الزوجة واهلها، وصلت لحد تأجير البلطجية والتعدى على والدتها كلها محاولات من أجل تخويف الزوجة للتنازل عن القضايا.
“أنا عايزة حقى وعايزة شرفى اللى عرضه للبيع” كان هذا هو الطلب الوحيد للزوجة، بعد أن نفذت حيلها مع زوج احترف الدياثة.