عباس شناوي:« الموسم الصيفي القادم هيبقى شديد علينا بشأن الاحتياجات السمادية لمحاصيلنا الضرورية»
ADVERTISEMENT
قال الدكتور عباس الشناوي رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة، أنة من شهر نوفمبر إلي شهر فبراير يوجد لدينا مليون و300 الف فدان خارج خدمة الاستخدام لافتا الي زراعة البرسيم المصري لا يتم استخدام فيها سماد.
أكد الشناوي علي ان موسم الصيفي القادم هيبقا شديد علي كل المواطنين بنسبة للأحتياجات السيمادية مضيفا الي أن موسم الشتوي الذي كان مرفوع من الاحتياجات 1.3 مليون فدان لافتا الي ان المواطنين كانو يعانو خلال 4 شهور الماضين.
عباس شناوي:« الموسم الصيفي القادم هيبقى شديد علينا بشأن الاحتياجات السمادية لمحاصيلنا الضرورية»
أشاد رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة بأن موسم الصيف القادم كل المحاصيل المنزرعة التي تستخدم فية، تحتاج تسميد أزوت وإيضا التوسع الافقي يحتاج إلي تسميد الأزوت وليس النقص علي سماد الازوت فقط أنما النقص شامل كل السماد لافتا الي أن سماد الأزوت يمثل من 60 :80 % من الانتاج الزراعي .
اتخاذ اجراء حقيقي في توفير سماد الأزوت
وقال الدكتور عباس الشناوي اذا لم يتم اتخاذ اجراء حقيقي في توفير سماد الأزوت قبل قدوم موسم الصيف سوف يوجد أزمة في تسميد الأزوت .
ونوه الى ان النتائج المترتبة علي أزمة الأزوت ستتمثل في الأتي :
اولا :التوسع الافقي ، لافتا إلي أن الدولة تضيف مليون ونص و 2 مليون كل هذه الاراضي قاحلة غير صالحة للزراعة ، ماكدا علي أن سماد الأزوت يعالج الإراضي القاحلة مضيفا إلي فقد المساحة التي يحددها رئيس الدولة.
نقص المحاصيل الزراعية
ثانيا: نقص المحاصيل الزراعية لعدم وجود مادة غذائية للمحصول ، لأفتا إلي أن معظم المحاصيل الصيفية محصيل استراتيجية يتم استرادها من الخارج بالاخص الذورة الشامية وفول الثويل،مؤكدا علي أن محاصيل الذرة والفول يستحوزان علي مساحة كبيرة من الإراضي الزراعية وأن هذة المحاصيل يستخدم فيها سيماد الأزوت ، ما ينعكس علي ذالك هو انخفاض الأمن الغذائي داخل الدولة المصرية واعاقة حركة التنمية الزراعية.
وطالب الشناوي بضرورة وجود حل جذري قبل قدوم موسم الصيف في توفير الاسمدة الأزوتية للمزارعين.