صحة قنا تعلن تدشين برنامج لتقنين استخدام المضادات الحيوية
ADVERTISEMENT
أعلن الدكتور راجي تاوضروس صالح مدير مديرية الشؤون الصحية بقنا، عن تدشين مديرية الصحة لبرنامج تقنين وإدارة إستخدام المضادات الحيوية بمديرية الصحة وذلك بقاعة عصمت دنقل بمستشفي قنا العاموأوضح الدكتور راجي أن البرنامج قدم تدريب مكثف لأعضاء فرق مكافحة العدوي والجودة والصيدلة بالمستشفيات.
تحيا مصر
كما تم عرض تعريف بالبرنامج وأساسيات التطبيق الصحيح للبرنامج وذلك علي مدار ثلاثة أيام.وأضاف الدكتور راجي، أن البرنامج قام بعرض مدي خطورة الإستخدام المفرط للمضادات الحيوية، وما يترتب عليه من ظهور بكتريا مقاومة والتأثير السلبي علي صحة المريض، وذلك إتساقا مع التوجه العالمي والمصري للحفاظ علي صحة المريض وحماية المجتمع وخفض التكلفة المادية.وذلك إستمرارا لجهود قطاع التدريب والتعليم الطبي بالوزارة والذي يهدف إلي وضع أسس علمية صحيحة للعاملين بالقطاع الطبي.
حملة طرق الأبواب لتطعيم المواطنين ضد فيروس كورونا فى قنا
وفي سياق أخر أعلن اللواء أشرف الداودي محافظ قنا، انطلاق حملة طرق الأبواب للتطعيم ضد فيروس كورونا تحت شعار " تطعيمك مسؤوليتنا.. حمايتك مسؤوليتنا»، وذلك اعتبارا من غد الأحد حتى الثلاثاء 15 مارس الجاري
وأشار محافظ قنا إلى أن هذه الحملة ستساهم في تنفيذ أكبر منظومة تطعيم لمجابهة انتشار فيروس كورونا والحد من خطورته وتداعياته، خاصة في ظل تسخير كل الإمكانيات للوصول بالحملة لأهدافها المرجوة لتأمين المجتمع القنائى من زيادة معدلات .
ومن جانبه، أوضح الدكتور راجي تاوضروس وكيل وزارة الصحة بقنا، أن حملة طرق الأبواب تأتي في إطار خطة وزارة الصحة والسكان لاستهداف أكبر عدد من المواطنين والوصول إليهم في منازلهم، من جميع الفئات العمرية فوق 12 سنة، كما تستهدف أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن والحوامل والمرضعات والمقبلين على الزواج والطلاب، مطمئناً الجميع بأنه لا توجد أي موانع للتطعيم والحصول على اللقاح والذي سيكون مجانيا وآمنا تماماً.
غرفة الصناعات تعلن أسباب ارتفاع أسعار الأسمنت
نفت شعبة الاسمنت بغرفة صناعات مواد البناء باتحاد الصناعات، ما تردد حول علاقة حجم الإنتاج بالسوق المحلية بأسعار الاسمنت والتي شهدت ارتفاعات متوالية في الشهور الماضية. وأكد أحمد شرين كُريم، رئيس شعبة مصنعي الاسمنت بالغرفة، أن ما حدث في الشهور الأخيرة وأدى الى ارتفاع أسعار الاسمنت سببه ارتفاع الأسعار العالمية للطاقة فضلاً عن الأزمة الروسية واسعار الشحن البحري وليس له دخل او علاقة بحجم الإنتاج بالسوق المحلية.