حمادة هلال: «عيش بشوقك لـ تامر حسني غنوتي ولما انشغلت في مرض أمي اتاخدت»
ADVERTISEMENT
كشف الفنان المصري حمادة هلال عن كون أغنية «عيش بشوقك» للمطرب تامر حسني، كانت أغنيته في الأصل، ولكن عند انشغاله في مرض والدته سُلبت منه دون وجه حق.
تحيا مصر يرصد تصريح الفنان حمادة هلال المفاجئ حول أغنية «عيش بشوقك»
حمادة هلال ببرنامج «حبر سري»
وقال هلال خلال حلوله ضيفًا على برنامج «حبر سري»، المذاع على فضائية «القاهرة والناس» من تقديم الإعلامية أسما إبراهيم: أغنية عيش بشوقك دي غنوتي، قعدت اشتغل عليها 6 شهور وتعبت فيها والملحن والمؤلف عارفين كويس".
حماده هلال يتهم صناع أغنية «عيش بشوقك» بسرقتها
وتابع: "انشغلت في مرض أمي حوالي أسبوعين تلاتة، بعدها بدأت اتكلم عشان ننفذ الأغنية.. فاتفاجأت أن الأغنية راحت في حتة تانية.. كلمتهم قلتلهم يا جماعة دي غنوتي حقي وبتاعتي ودا حرام.. وتنازل اللسان دا حاجة كبيرة".
حمادة هلال يكشف سبب صمته عن سرقة عيش بشوقك
وأضاف: "أنا كنت فرحان بالأغنية دي، وكنت اقدر أزعل اللي خدوا الأغنية وكنت ممكن انزل تاني يوم بها على السوشيال ميديا، لكن على ايه.. ربنا عوضني بعدها علطول بأغنية اشرب شاي وكسرت الدنيا وبقت غنوة وإعلان".
حمادة هلال يحتفل بخطبة إلهام عبد البديع
على الصعيد الآخر، احتفل الفنان حمادة هلال بخطبة الفنانة إلهام عبد البديع والملحن وليد سامي، بحفله الغنائي ببورتو سعيد.
من جانبه، ألغى حمادة هلال، حفله بدولة العراق، والذي كان من المقرر أن يقام يوم 19 من شهر ديسبمبر الماضي على مسرح سندباد لاند
هذا وقد شارك الفنان حمادة هلال في المبادرة التي أطلقتها الإعلامية بسنت سمعان باسم «لحظة بالعمر كله»، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة تهتم برسم البسمة والفرحة لفئات معينة من المجتمع والمغلوب علي أمرهم مثل الأيتام والمسنين وذوي القدرات الخاصة، وهذه حركة ناشئة وجديدة تجذب هذه الفئات الخاصة وتعمل هذه المبادرة علي تلبية احتياجاتهم وتوفير الرعاية الكاملة لهم والمتمثلة في المشاركة الفعالة لحظاتهم وأوقاتهم وانخراطهم واندماجهم في المجتمع.
وأوضح أن هذه المبادرة تساعدهم وتشاركهم أوقاتهم الخاصة وتوفر سبل الراحة والسعادة، خاصة أن هذه الفئات لا تحتاج فقط الأكل والشرب، لكنها تريد أن يقضون الوقت معهم ويتيحون فرصًا للترفيه والمرح التي تجلب لهم الشعور بالسعادة والإحساس بالفرحة، كما أن المبادرة من شأنها التأثير في فئات المجتمع المختلفة من الناحية الاجتماعية والأخلاقية والسلوكية أيضًا.