وسط الإجراءات الإحترازية.. وائل الفشني يحيي حفلًا غنائيًا بساقية الصاوي
ADVERTISEMENT
يحي المغني وائل الفشني حفلًا غنائيًا، وذلك يوم 17 فبراير القادم، بساقية الصاوي في منطقة الزمالك، وسيتم الحفل وسط إجراءات إحترازية مشددة منعًا لتفشي فيروس كورونا المستجد.
تحيا مصر يرصد لكم إحياء المطرب وائل الفشني حفل في ساقية الصاوي بالزمالك وذلك خلال السطور القادمة.
وائل الفشني: فرقتي هي حلمي
و قد كشف المغني وائل الفشنى سابقًا عن حلمه هو وفرقته، وقال ولئل الفنشى خلال برنامج واحد من الناس الذى يقوم بتقديمه الإعلامى عمرو الليثى ويذاع على قناة الحياة، أنه يتمنى السفر خارج البلاد وغناء كل مقامات الأغنية المصرية لـ يعرفها العالم أجمع.
وقد أكد وائل الفشنى أنه لا يعادي مطربى المهرجانات مطلقًا، حيث قال:”اول مرة شوفت أوكا وأورتيجا كان فى باريس وانبسطت جدا”.
وأشار المغني وائل الفشنى، إلى أنه يجب التنويع في الأعمال الفنية التى يقدمها لكي لا يصيبها حالة من الجمود.
معلومات عن وائل الفشني
هو مطرب في العقد الرابع من العمر، ولد تحديداً في مركز “الفشن” التابع لمحافظة بني سويف الواقعة غرب محافظة القاهرة، تأثر خلال مسيرته الغنائية بـ”أعظم المنشدين وهو القارئ الشيخ طه الفشني”، حاصل علي شهادة معهد الموسيقى العربية، شارك في بعض المسابقات الغنائية وعضو في لفيف من المؤسسات و الجمعيات الموسيقية الكبري المصرية.
كانت بدايته مع الدراسة في المرحلة الابتدائية بمدارس الأزهر الشريف، ثم أنتقل إلي المرحلة الثانوية “الفنية”، وعن طريق لجنة قدرات خاصة تم إلتحاقه بالمعهد الموسيقي العربي، وبالرغم من من ذلك، فقط قرر عدم أكمال الدراسة بالمعهد وذلك نظراً لتألقه في عالم العزف.مطرب مصري، تربى على صوت واحد من أعظم المنشدين وهو القارئ الشيخ طه الفشني في مركز الفشن التابع لمحافظة بني سويف غرب القاهرة، مما ساهم في تكوين ثقافته الفنية. وكانت دراسته في معهد الموسيقى العربية تأشيرة دخوله إلى الوسط الفني الذي طالما حلم بأن يكون جزء منه، مع اختلاف حلمه عن أحلام المواهب التي تشارك في برامج المسابقات الغنائية، درس في مراحل التعليم الأولى في المدارس الأزهرية، وحصل على الشهادة الثانوية من التعليم الفني، ومن خلال لجنة قدرات خاصة التحق بمعهد الموسيقى العربية، لكن بسبب احترافه العزف لم يكمل دراسته في المعهد. شارك للمرة الأولى كعازف إيقاع مع فرقة «سويك» برئاسة الفنان رؤوف الجنيني، وقدم عزفًا ذا نمط مختلف، إذ أدخل الرق الشرقي على الموسيقى الغربية، واشتهر على نطاق كبير بعد أدائه لتترات مسلسلات “واحة الغروب، طايع”.