نشرة أخبار الفن: إصابة مي فاروق بفيروس كورونا.. باسم سمرة يتراجع عن منشور دعمه لمحمد صبحي.. وهذا موقف أشرف زكي من اقتحام البلوجرز عالم التمثيل

شهدت الساحة الفنية ،اليوم الجمعة، العديد من الأنباء الهامة والأحداث الفنية المشوقة واللافتة للإنتباه، وفي هذا الإطار يستعرض تحيا مصر أحداث فنية في إنتظارك.

«شرفت ونورت».. مي فاروق تعلن إصابتها بفيروس كورونا

انضمت الفنانة مي فاروق إقامة المصابين بفيروس كورونا المستجد المعروف عالميا باسم «كوفيد 19»، إذ أعلنت عن إصابتها بالفيروس منذ ساعات قليلة.

وكتبت مي فاروق عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «أهلا بيكي ياقمر، شرفتني ونورتي والله». 

«بعتذر لعدم لباقة الكلام وكل الحب للسعودية».. باسم سمرة يتراجع عن منشور دعمه لمحمد صبحي

أثار الفنان باسم سمرة حالة من الجدل بسبب دعمه للفنان محمد صبحي الذي أدي إلى مسح جميع إعلانات فيلمه الذي من كان من المقرر عرضه على منصة شاهد vip، قبل ساعات من تلك الواقعة.

وخرج باسم سمرة عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام” بيعتذر عن هذا المنشور، فنشر صورة مع علم مصر معلقًا: ”معذرة عن عدم اللباقة في صياغة البوست الداعم للفنان القدير محمد صبحي، وهذا نابع من حبي وغيرتي على الفن العربي، وكل الحب لجمهوري في الوطن العربي والمملكة العربية السعودية شعبا وحكومة”.

أشرف زكي يكشف عن موقفه من اقتحام البلوجرز عالم التمثيل

كشف نقيب المهن التمثيلية، الفنان أشرف زكي عن موقفه من اقتحام البلوجرز ومشاهير السوشيال ميديا عالم التمثيل دون امتلاكهم تصريح من نقابة المهن التمثيلية. 

وقال زكي خلال حلوله ضيفًا على برنامج «كلام في السياسة» المذاع على فضائية «extra news»: "مشكلتي مع المنتجين أنهم بيخلوا بتوع السوشيال ميديا يمثلوا، ودا بيقلل فرص الناس اللي دارسة وكمان من غير تصريح».

«يارب رجعه لحضن أمه».. بسمة وهبة تتعاطف مع ماسأة الطفل ريان

هزت مأساة الطفل المغربي «ريان»، المحتجز منذ نحو 65 ساعة، في بئر على عمق 32 مترا، قلوب فنانو الوطن العربي، إذ تستكمل الجرافات عملية الحفر من أجل إخراج الطفل البالغ من العمر خمس سنوات، والمحتجز من يوم الثلاثاء الماضي. 

وتعاطفت الإعلامية المصرية بسمة وهبة مع ماسأة الطفل ريان، حيث نشرت صورته بالبئر عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، وعلقت عليها في تأثر شديد قائلة: "يارب بحق ما حميت يونس في بطن الحوت.. احمي الطفل ريان وآنس وحشته وآمن روعته ورجعه لحضن أمه وأبيه".