زوجة ابن ليلى طاهر لـ تحيا مصر: رجليها اتكسرت وهي في المستشفى دلوقتي
ADVERTISEMENT
كشفت زوجة ابن الفنانة ليلي طاهر عن حالة الصحية بعد تعرضها لوكعة صحية، أدت إلى كسر في القدم.
تحيا مصريرصد حالة ليلي طاهر بعد كسر ساقها
وصرحت زوجة ابن الفنانة لـ”تحيا مصر”: “الحالة الصحية للفنانة ليلى طاهر بخير وكل ما في الأمر أنها تعرضت لكسر بسيط في القدم وليس هناك أي أعراض خطيرة”.
وأضافت أيضًا:” بأن سبب الكسر بسبب وقعة على الارض تعرضت له”.
ليلي طاهر تتعرض لوكعة صحية
تعرضت الفنانة المعتزلة ليلى طاهر، لكسر فى قدمها بعد تزحلقها بحمام منزلها وتم نقلها على الفور لأحد مستشفيات المهندسين، وتم حجزها لإجراء عملية صباح غدٍ الاثنين وتركيب جبيرة جبس بقدمها.
كانت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر قد أعلنت اعتزالها الفن فى شهر سبتمبر الماضى، بعد ابتعادها عن المشاركات خلال السنوات الماضية، قائلة: "قررت الاعتزال لتفرغ لحياتي العائلية، ودلوقتي أنا متفرغة لحياتى العائلية وقربت من عائلتى وأصدقائى".
وأضافت طاهر أنها يعرض عليها أعمال فنية ولكنها لا تناسبها، متابعة: "الأعمال اللي بتعرض عليا لا تنسابني وقلت يكفى ما عملته من تاريخ ومفيش داعى أنى أعمل أي حاجة لمجرد التواجد"، موضحة أن سبب اعتزالها أنها تحترم نفسها وفنها وجمهورها ولا تعمل لمجرد الحصول على فلوس، مؤكدة أنها مستمتعة بحياتها الآن، مختتمة "اكتفيت بما قدمت في تاريخى واحترم جمهورى ويكفى ما قدمته".
ظهرت ليلى طاهر في أدوار بسيطة في نهاية الخمسينيات، ولكن في الستينيات شاركت في عدد كبير من الأفلام السينمائية، وتدرجت خلالها بسرعة من الأدوار الثانوية البسيطة إلى الأدوار ثم البطولة، من الأفلام التي شاركت فيها لا تطفيء الشمس وللنساء فقط والناصر صلاح الدين والقاهرة في الليل.
وفي عام 1963 شاركت ليلى طاهر في أحد الأفام السينمائية الناجحة "الأيدي الناعمة" ، مع المطربة صباح ومريم فخر الدين وأحمد مظهر وصلاح ذوالفقار، وإخراج محمود ذوالفقار وتأليف توفيق الحكيم وسيناريو يوسف جوهر.
العمل الذي يحكي عن أب ثري ينتمي لطبقة أرستقراطية غنية يفلس ولا يبقى له سوى قصره وتجمعه الصدفة بشاب عاطل رغم علمه، ويعادي الأب بناته بسبب زواج إحداهن –ليلى طاهر- من رجل لا ينتمي لعائلة كبرى مثلهم، توجد ليلى وسط هؤلاء النجوم والنجاح الذي حققه الفيلم ساعدها أن تصبح بطلة بعد ذلك بمدة قصيرة.
فيلم زوج في أجازة، بطولة صلاح ذوالفقار وليلى طاهر، تأليف رشاد حجازي وإخراج محمد عبدالجواد، تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي، حيث يقرر زوج الهروب من ملل حياته الزوجية، فيدعي لزوجته جمالات أنه مكلف في مهمة عمل عدة شهور في مدينة أسوان، ويسافر إلى مدينة الإسكندرية، لقضاء رحلة إستجمام، فتكتشف زوجته خدعته، وتقرر التنكر في زي فتاة شقراء لعوب تحمل إسم روزيتا للإيقاع به.