استجابه لمواطني البحيرة طلب إحاطة لسرعة افتتاح وحدتى الحروق و السموم بمستشفي دمنهور العام

قررت لجنة الصحة بمجلس النواب عقد جلسة يوم الاحد الموافق ٢٣ يناير لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النائبة سناء برغش عن مركز و بندر دمنهور بشأن عدم الانتهاء من أعمال تشطيبات المبني الملحق بالمستشفي العام بدمنهور، و الذي من المقرر أن يكون إضافة طبية لما سيحتويه من وحدة لعلاج الحروق و  وحدة لعلاج السموم بالبحيرة تحيامصر ترصد التفاصيل. 

بالإضافة إلى وحدات رعاية فائقه و حضانات لاستيعاب أعداد المترددين علي المستشفي و سد فجوة الاحتياج في هذه التخصصات طبقا لما كان مخطط له منذ خمسة اعوام و إلغاء ما عدا ذلك من إجراءات لتحويل المبني الي مبني إدارى بعد أن تم  تشييده و تخطيطه لأن يكون مبني طبي و ذلك حفاظا علي المال العام و ما تم إنفاقه علي هذا المبني علي مدار سنوات و كذلك بحث إجراءات سرعة الانتهاء من دخول المبني للخدمه

استجابه لمواطني البحيرة طلب إحاطة لسرعة افتتاح وحدتى الحروق و السموم بمستشفي دمنهور العام 

هذا و من المقرر أيضا بحث طلب الإحاطة المقدم من النائبه سناء برغش بخصوص عدم نقل وحدة الفيروسات الكبديه بمستشفي حميات دمنهور  الي المستشفي العام نظرا لما تقوم به من خدمات و مجهودات  و لقربها من موقف السيارات العمومي و نظرا لحاجة المحافظة لها نظرا لطبيعة المحافظة الزراعية و رأفة بالمرضى من حدوث تكدث بإضافة المنتفعين من الوحدة إلى آخرين بالمستشفى العام

برغش تطالب البنوك بتطوير أداءها في التعامل مع العملاء خاصة ايام صرف المعاشات و المرتبات

تقدمت النائبه سناء برغش عضو مجلس النواب عن دائرة مركز و بندر دمنهور بطلب إحاطة لوزير المالية و محافظ البنك المركزى عن سوء الخدمات المقدمة من البنوك بمدينة دمنهور لعملائها ويرصد تحيا مصر التفاصيل.

حيث أنه و منذ بدء جائحة كرونا و حتي الآن ينتظر المواطنين عدد كبير من الساعات خارج البنوك ثم الانتقال للانتظار مرة أخري داخل البنوك للحصول علي الخدمه او الاستفسار ثم معاودة الكرة مرة أخرى بالرغم من كونهم عملاء لهذه البنوك و ذلك لعدة أسباب أهمها قلة أعداد مقدمى الخدمات علي الشبابيك أو مقدمي خدمات العملاء بالنسبه لعدد العملاء و المترددين علي البنوك. 

وكذلك معاناة الموظفين و اصحاب المعاشات في الحصول علي مستحقاتهم بسبب قلة أعداد ماكينات الصراف الآلية، و عدم كفائتها و تعطلها المستمر خاصة ايام صرف المرتبات، و كذلك سوء توزيعها الجغرافي بالمدينه مما يجعل المستخدمين لها دائمي التنقل و الوقوف بطوابير ممتدة للحصول علي الرواتب أو المعاشات حتي بعد قيام وزارة المالية بتقسيم ايام صرف الرواتب و المعاشات.