فيفي عبده تدعم فكرة تجميد البويضات: «أحسن طريقة للحفاظ على فرصة الإنجاب»
ADVERTISEMENT
انضمت الراقصة المصرية فيفي عبده، لقائمة الداعمين لفكرة تجميد البويضات، ولم تكتفي بدعم الفكرة فقط بل قامت بتشجيع الجمهور على أخذ تلك الخطوة، في إشارة منها إلى استمرار الإنجاب في المستقبل.
تحيا مصر يرصد دعم فيفي عبده لفكرة تجميد البويضات
فيفي عبده تدعم فكرة تجميد البويضات
وكتبت فيفي عبده عبرخاصية ستوري بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: «نصيحة لكل البنات ولكل الستات، العمر بيعدي بسرعة بينا، وتجميد البويضات دي أحسن طريقة للحفاظ على إمكانية الإنجاب مرة أخرى في المستقبل».
وتابعت، مشجعة الجمهور بأخذ الخطوة: «افتحوا البوست ده فيه كل المعلومات مع الدكتور شريف باشا سيف ومركز صن رايز».
فيفي عبده تثير الجدل بجلسة مثيرة مع الجمهور
وكانت أثارت فيفي عبده، الجدل حولها بعد إعلانها عن جلسة مثيرة مع من يرغب من جماهيرها، يتبادلان من خلالها الحديث والصور، ولكن يحكم تلك الجلسة مجموعة أسعار خرافية.
وعن تفاصيل الجلسة ففي يوم السبت والأحد تستقبل فيفي عبده جمهورها لمدة ساعتين من ١١ صباحا حتى الواحدة ظهرًا في منتجع وفلل السعديات بأبو ظبي، وفرصة تصوير وغداء مقابل 1100 درهم إماراتي للشخص الواحد.
أما الفئة الذهبية، فتأتي بعد الظهر من الساعة الرابعة حتى الخامسة والنصف مساء في أيام الجمعة والسبت والأحد، والتصوير معاها بمقابل 760 درهم إماراتي للشخص الواحد.
موعد جلسة فيفي عبده مع الجمهور والغداء معهم
وتبدأ جلسة فيفي عبده مع الجمهور من يوم السبت الموافق ٢١ من شهر يناير الجاري حتى يوم 23 من نفس الشهر.
فيفي عبده في السيرة تستعد لعمل فني عن قصة حياتها
هذا وأكدت النجمة فيفي عبده رغبتها في تجسيد قصة حياتها بنفسها في عمل فني، قائلة: "الرقص مملكتي واتحرمت من طفولتي وكنت بشتغل"، مضيفة نفسى اعمل قصة حياتي أنا اللى احكيها بنفسي زي ما أنا حسيتها بدون تزويق كلام واحكي قصة حياتي من معاناة وخداع ونجاح واحكى بصدق من القلب للقلب ومشواري كان صعب جدا".
وأضافت فيفي عبده خلال حلولها ضيفة في برنامج "حبر سري" الذي تقدمه أسما إبراهيم، عبر قناة "القاهرة والناس": أنا كنت فقيرة وبعد كدة بقيت متيسرة وبقى عندي فلوس أعيش عيشة أحسن شوية، وعشت كل المراحل، واللي بيلاقي الحاجة على الساهل بتروح منه، الحياة فيها ظلم وخير، وناس بتساعدك وتتبطب عليكي وناس بتدوس عليكي، بس أنتي بتتعلمي من الحياة، وهي الدنيا كدا.