التفت حولها الجلباب.. ماكينة ري تنهي حياة مزارع في سوهاج
ADVERTISEMENT
لقى عامل مصرعه أثناء تواجده في حقوله الزراعية بدائرة مركز سوهاج نتيجة إصابته من الة الري بالحقل، وتم نقل الجثة الى مستشفى سوهاج العام.
بدأت الواقعة عندما تلقى اللواء محمد شرباش – مساعد وزير الداخلية – مدير أمن سوهاج، إخطارا من مأمور مركز سوهاج يفيد بدخول رجل مسن يعمل مزارع جثة هامدة الى مستشفى سوهاج العام .
انتقل على الفور رئيس باحث مركز سوهاج والفريق المعاون لة وتبين وصول المدعو عبد النبي ع ح ا – 65 عام- عامل- ويقيم دائرة مركز سوهاج إلى مستشفى سوهاج العام " متوفـي ".
أفاد نجل عمومته المدعو محمد ع ح - سن 53 عامل ويقيم بذات الناحية بأنه أثناء قيام المتوفي بتشغيل ماكينة ري بأرضه الزراعية بذات الناحية ألتفت جلبابه علي جزء من ماكينة الري مما أدي لإصطدامه بها ووفاته ونفي الشبهة الجنائية .
وبتوقيع الكشف الطبي علي الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بوجود كسور متفرقة بالجسم وأن سبب الوفاة هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية ناتج عن نزيف بالمخ نتيجة إصطدام رأسه بجسم صلب ولا توجد شبهة جنائية في الحادث وتحرر المحضر اللازم تمهيدا للعرض على النيابة العامة لتولى التحقيقات.
ضبط قطع يشتبة في أثريتها بحوزة مدس كويتى بمطار سوهاج
جدير بالذكر سبق وتمكن ضباط مطار سوهاج الدولي من القبض على مدرس اثناء تفتيشه بمطار سوهاج الدولي وبحوزته قطع يشتبه في أثريتها، وتم التحفظ علية
بدأت الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبدالمنعم شرباش – مساعد وزير الداخلية - مدير أمن سوهاج، إخطارًا من وحدة مباحث الجمارك، بمطار سوهاج الدولي، يفيد بضبط أحد الركاب بحوزته حقيبة بتفتيشها عثر بداخلها على قطع وتماثيل فرعونية يُشتبه في أثريتها.
و تبين ضبط المدعو "ه. . ق" 39 عامً ، كويتى الجنسية، يعمل مدرس، وذلك أثناء مغادرته البلاد متوجهًا إلى دولة الكويت عبر مطار سوهاج الدولي على الرحلة رقم 714 الجزيرة، وبتفتيشه عثر معه على حقيبة بها عدد 25 قطعة فرعونية، يشتبه فى أثريتها وعدد 2 قطعة لتماثيل من العصور الوسطى.
وباستجواب المذكور أفاد بأنه كان يقيم بأحد الفنادق بمنطقة عرابة أبيدوس الأثرية بمدينة البلينا جنوب محافظة سوهاج، وقام بشراء القطع من أحد البازارات داخل الفندق وأنها مجرد "أنتيكات" وليست أثار أصلية.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتمت إحالة الواقعة إلى جهات التحقيق المختصة، التي قررت التحفظ على المتهم المذكور، وعرض المضبوطات على لجنة عليا من هيئة الآثار لبيان أثرية القطع من عدمه، والتى اثبتت عدم أثريتها وتم الافراج عن المدرس والمضبوطات