النائب عبد القادر الجارحي يشهد حفل إعلان الفائزين بمسابقة أوائل الطلبة المقدمة من مستقبل وطن بالفيوم

شهد النائب المهندس عبد القادر الجارحى، عضو مجلس الشيوخ، أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة الفيوم،  والدكتورة منى الخشاب آمين التعليم والبحث العلمي بحزب مستقبل وطن، وبحضور الامناء المساعدين وأمناء الامانات النوعية بالمحافظة ، والدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم  والسادة أمناء المراكز وبندر الفيوم اعلان نتيجه المدارس الفائزه على مستوى المحافظة فى مسابقة أوائل الطلبة الذى ينظمها حزب مستقبل وطن بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.

تحيا مصر يرصد نتيجة مسابقة اوائل الطلبة لحزب مستقبل وطن بالفيوم برعاية النائب عبد القادر الجارحي 

 

مسابقة اوائل الطلبة 

 كان قد تنافس بالمسابقة  للمرحله الابتدائيه  حوالى 590 مدرسة من مدارس التعليم الابتدائي  يمثلون حوالى 76 الف طالب على مستوى محافظة الفيوم  حيث شاركت بالمرحلة النهائية  10  مدارس على مستوى 7 إدارات تعليمية  وشهدت اليوم التصفيات النهائية مدرسة الأمير حسن  بيوسف الصديق _ مدرسة الشرق الأوسط إدارة شرق_ مدرسة  ياسر كمال تمام  إدارة شرق _ مدرسة اجيال مصر _ مدرسة الشهيد عبد العظيم إدارة غرب_  مدرسة السيدة عائشة إدارة ابشواى_ مدرسة الشهيد عبد عطيه _ إدارة اطسا _ مدرسة التوفيقيه إدارة سنورس _ مدرسة _ مدرسة جبل سعد إدارة يوسف الصديق أمانه الشواشنه _  مدرسة منشاه الجمال إدارة طامية.

 

 حيث أسفرت نتيجه المنافسه عن فوز مدرسة السيدة عائشة بإدارة ابشواى بالمركز الأول  وحصولها على  88 درجه    والمركز الثانى مدرسة التوفيقيه بإدارة سنورس  وحصولها على 87 درجه.

 هذا وقد قام النائب عبد القادر الجارحى أمين الحزب والدكتورة منى الخشاب  بتكريم قيادات التعليم ومنحهم درع حزب مستقبل وطن ، بحضور دكتور أكرم حسن و وكيل وزارة التعليم  بالفيوم وقيادات الحزب بالمحافظة  كما تم تكريم المدارس الفائزه ومنحهم مبالغ ماليه  وتم تكريم  وتم توجيه الشكر لجميع المدارس المشاركه فى المسابقة.

 

 

 

 هذا ومن المقرر أن  تمثل  المدرسة الحاصله على المركز الأول  محافظه الفيوم فى التصفيات النهائية على مستوى  الجمهورية     تأتى هذه المسابقة فى اطار الدور المجتمعى لحزب مستقبل وطن  بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم للارتقاء بالتفوق العلمى والدراسة للطلاب بجميع المراحل والوعى بالمشروعات القومية للدوله ودعم مؤسساتنا التعليمية  علميا وثقافيا مما له مردود ايجابى على الطلاب والعملية التعليمية بأكملها.