عمرو أديب يكشف عن مفاجأة غير سارة للشعب المصري بالعام الجديد 2022
ADVERTISEMENT
فجر الإعلامي المصري عمرو أديب مفاجأت غير سارة للشعب المصري بالعام الجديد 2022، مؤكدًا أنه سيشهد زيادات في الأسعار على كافة المستويات.
تحيا مصر يرصد تصريحات توقعات الإعلامي عمرو أديب لعام 2022.
عمرو أديب يتنبأ بزيادة الأسعار وحالات كورونا في 2022
قال عمرو أديب خلال برنامجه «الحكاية» المذاع على فضائية «Mbc مصر»: " الكورونا لم ولن تنتهي، حاجتين بيزيدوا بس الأسعار والكوفيد.. كل حاجة هتزيد في 2022 سواء مواد خام أو مواد أساسية".
وتابع: "مش عيدنا واتفسحنا واتبسطنا.. كل حاجة هتوقف، هو كده لسه مفيش حاجة زادت في بطاقة التموين.. حالات كورونا بتزيد عن 100 ألف في أوربا و 200 ألف في أمريكا، لحد دلوقتي مفيش دولة عندها جرأة تغلق على نفسها".
عمرو أديب يكشف عن الأحوال الاقتصادية والصحية في العالم الخارجي
واختتم حديثه قائلًا: "هيبقى في من 3 ل 4 أيام شغل من المنزل في العالم الخارجي.. طلبوا برا أن ميتعملش حفلات رأس سنة، لسه قدامك سكة طويلة في 2022 فمتندهش".
وسبق وأن قال الإعلامي عمرو أديب، إن ما يحدث الآن في صعيد مصر يقضي على الجملة التي كان يرددها على مدار 20 عامًا بأن الصعيد مظلوم ويعاني من الإهمال.
عمرو أديب يشيد بمجهودات الدولة في الصعيد
وأضاف خلال تقديمه لبرنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية MBC مصر، مساء السبت، أنه لا يستطيع تكرار تلك الجملة الآن، مشيرا إلى أن الصعيد لديه في الوقت الحالي نفس احتياجات كل المحافظات، لأن الإدارة الحالية قررت إنهاء مقولة «الصعيد مظلوم ولا يلقى اهتماما».
وأشار عمرو أديب إلى أن بعض محافظات الصعيد لم تتواجد بها مستشفى عام، وهو ما دفع الأمهات المصريات إلى حمل أولادها على كتفها وركوب القطار من أجل علاجهم في القاهرة، مؤكدًا أن الصعيد الآن يحظى بنفس الاهتمام الذي تشهده باقي المحافظات.
وتابع أديب: الصعيد لم يصبح مثل «سويسرا» ولازال يضم القرى الأكثر فقرًا والأولى بالرعاية، معقبًا: «حتى عام 2013 الصعيد لم يكن على الخريطة، لكن منظومة عبدالفتاح السيسي مدت يدها بقوة ليخرج الصعيد من الظلمات، ولو لم تكن النهاية فنحن في منتصف الطريق«.
وأشار إلى أن نظرة «البندر»، للصعيد تغيرت تمامًا في حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، لافتا إلى أن الدولة الآن قضت على الإهمال الذي كان يعانى منه أهالى الصعيد.
ولفت أديب إلى أن هناك قرى بأكملها لا يوجد بها أية خدمات ما يدفع الأمهات المصريات للسفر مئات الكيلومترات من أجل الحصول على علاج لأبناهن، أو أن أطفال القرى كانوا يسيرون كيلو مترات من أجل الذهاب إلى المدرسة، مردفا: «هناك عدالة في توزيع النمو والتنمية.. المساواة في التنمية عدل».