طارق الخولي: العالم ينظر لمصر كركيزة للإستقرار فى منطقة الشرق الأوسط..وما حدث خلال 7 سنوات يعادل 70 عام
ADVERTISEMENT
قال النائب طارق الخولي عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أنه عند تقييم تجربة هذا الجيل من الشباب فى الحياة السياسية سنقص ونروى ونحلل كيف مهد الرئيس السيسى الطريق لجيل الجمهورية الجديدة ليطمح وينطلق، مشيرا إلى تولى الرئيس السيسي كرئيس مؤسس للجمهورية الجديدة التى أمن بها المصريون منذ ثورة الـ ٣٠ من يونيو، والتي وضُعت ركائزها فى دستور عام ٢٠١٤ بعد سقوط جماعة الإخوان الفاشية.
تحيا مصر يرصد تعليق النائب طارق الخولي على الاتجاه نحو الجمهورية الجديدة
الجمهورية الجديدة
وتابع النائب طارق الخولي، أن الرئيس السيسي بدء صفحة جديدة كانت بمثابة بداية لآمال المصريين وتطلعاتهم، إضافة إلى وضع خطة إصلاح شاملة تواجه معاناة المصريين السياسية والاقتصادية والاجتماعية،فضلا عن وضع حلول جذرية لكل التحديات والمشكلاتالتي واجهت الدولة لعقود طويلة، لافتا إلى أنه بعد تحقيق النصر فى ثورة الـ 30 يونيو العظيمة، واستقلال القرار الوطنى المصرى، عمد الرئيس المؤسس لإعادة بناء الجمهورية الجديد، وأصبحت الدولة تسير برؤية وخريطة واضحة وهي رؤية مصر 2030، لافتا الى بعض العراقيل التي تحدث من قبل بعض بعض الأطراف التى تكره وقوف مصر قوية، أن تجعل الجميع ينظر لها بنظرة تقدير واحترام كونها ركيزة الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط، والدولة التى خاضت بتضحيات أبناءها حروب مكافحة الإرهاب والتطرف.
انجازات 7 سنوات
وأكد النائب طارق الخولي، عضو مجلس النواب، أن ما تم من إنجازات خلال سبع سنوات فى عهد الرئيس السيسى يعادل 70 عاما من الإنجاز والقدرة على تقديم تجربة وطنية فريدة فى إحداث نهضة شاملة،إضافة إلى الوصول بالدولة بالمصرية إلى مقدمة مصاف الدول العظمى سياسيا واقتصاديا وعسكريا، مشيرا إلى كلمة الرئيس السيسى عندما تولى المسئولية وما قبل توليه المسئولية بعد ثورة الـ 30 من يونيو «مصر أم الدنيا وهتبقى أد الدنيا».. هذه الكلمة كانت دستور عمل الرئيس السيسى على مدار 7 سنوات من العمل الشاق والمستمر.