شحاته أبو زيد بندوة تحيا مصر: حزب مستقبل وطن أثبت تواجده الدائم مع المواطنين بالشارع.. وحياة كريمة أحدثت طفرة في تحسين جودة الحياة.. والمجمعات الصناعية قاطرة التنمية الاقتصادية
ADVERTISEMENT
قال النائب شحاتة أبو زيد أمين سر لجنة الصناعة بمجلس النواب أنه تشرف بالإنضمام لحزب مستقبل وطن، حيث أ، الحزب يتعاون مع كل فئات المجتمع الشبابية والنسائية وأصحاب المعاشات حيث أصبح الحزب متداخل مع كل الفئات فى كل القطاعات، لأن هدفه الأساسي هو الدولة والوطن والمواطنين، فضلا عن خروجه من رحم الشعب مما عزز من انتمائه للمواطن، إضافة إلى الفعاليات التي يقدمها الحزب والتي تستهدف المواطنين فى الشوارع والنوادي والمستشفيات مما جعله مندمج مع كل الفئات العمرية.
حزب مستقبل وطن أثبت تواجده الدائم مع المواطنين بالشارع
وأضاف النائب شحاتة أبو زيد ان حزب مستقبل وطن يعمل على الجانب الاجتماعي وتواجده مع المواطنين بالشارع، فضلا عن مشاركة الحزب المواطنين فى كل المناسبات العامة مثل شهرمضان وعيدي الفطر والاضحي، كما أن الكوادر السياسية وقيادات الحزب وجهت بتواجدنا فى الشارع مع المواطنين، وبالتواصل مع الناس فى أزماتهم وافراحهم.
حزب مستقبل وطن يضم كوادر وطنية منظمة تحب الوطن
ونوه إلى أن الحزب يشمل كوادر وطنية منظمة تحب الوطن، كما ان كل قرية من قري الجمهورية تحتوي على وحدة حزبية مشكلة من كل الفئات العمرية كالشباب والمرأة، وكل شئ يتم بشكل منظم ومرتب داخل الحزب، إضافة إلى دوري مستقبل وطن والذي يعتبر مشاركة مجتمعية فعالة تهدف للاهتمام بالشباب فى كل المراكز والقري.
كما أن الحزب كان متواجد خلال انتشار جائحة فيروس كورونا فى الشارع مع المواطنين وفى المستشفيات مما جعل المواطن يلمس الخدمة والتواصل المقدم من الحزب انطلاقا من دوره الوطني ، ودور أعضاء مجلس النواب عن الحزب، من خلال تواجدهم فى الشوارع ومع المواطنين للمس مشاعرهم ورصد مشاكلهم مما تسبب فى حدوث كيميا بين الشعب والحزب.
حياة كريمة أحدثت طفرة في تحسين جودة الحياة
وأكد أبو زيد أن مركز أطفيح من أولي المراكز التي دخلت ضمن المرحلة الأولي من المبادرة الرئاسية حياة كريمة،مما احدث طفرة فى الخدمات المقدمة فى المركز من صرف صحي ومياة الشرب، كما ان مشكلة البطاقات فى المنطقة الصناعية بأطفيح لن تحل إلى بتدخل القطاع الخاص، والمدن الصناعية التي أنشأتها الدولة، وتم البدء فى تمهيد الأرض لإنشاء الطرق فيها مع بدء التجهيز للمدينة الصناعية نفسها، وتم العمل فيها بالتعاون مع النائب عبد الوهاب خليل.
كما ان الدولة تعمل على تقديم مشروعات خدمية للمواطنين، مثل مشروع تبطين الترع، وغيرها من المشروعات القومية، ونعمل على الملف الاستثماري وكيفية جلب الاستثمارات لمركز أطفيح لأنه يحتاج لذلك، كما نعمل على حل المشكلات الموجودة فى المركز، مثل مشكلة مصانع الطوب التي تم التوصل إلى حلها بالتعاون مع وزيرة الصناعة، إضافة إلى اصدار التراخيص للمصانع حيث وجهت الوزارة جهاز المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالنزول للمصانع ورصد مشاكلها.
وأشار إلى أن المواطن بدأ يلمس الخدمات المقدمة له فى مركز أطفيح فى التعليم والصحة ونسعي لحل مشكلة البطالة من خلال توفير فرص عمل للمواطنين فى المركز.
المجمعات الصناعية قاطرة التنمية الاقتصادية
وتحدث النائب شحاتة أبو زيد عن اهمية المدينة الصناعية والتي تقع فى الظهير الصحراوي لمدينة أطفيح والتي تقع على مساحة 26 ألف فدان فى منطقة لوجيستية تربط بين 5 محافظات هي الفيوم وبني سويف والبحر الأحمر ومحافظة القاهرة والجيزة، فالمستثمر يبحث عن الاماكن اللوجيتسية التي تساعده فى تسويق منتجاته وتصديرها للخارج، إضافة إلى توفير شبكة طرق جيدة، فالمدينة الصناعية بأطفيح أنشأت على أعلي مستوي لتلائم معايير التنمية المستدامة، من التهوية والتكييف واستغلال كل عوامل البنية الصناعية، لذلك فإن المردود منها ينعكس على كل قري أطفيح والمحافظات المجاورة لها، وذلك لأن المخطط يستقطب كل العوامل الاستثمارية الموجودة فى هذه المنطقة، مما سيحقق احلام شباب اطفيح فى توفير فرص عمل لهم وسنري خطوات ملموسه على أرض الواقع قريبا.
وقال أمين سر بجنة الصناعة بالبرلمان أن أطفيح من اكثر القري فقرا لندرة المصانع بها وحياة كريمة جعلت المواطن يلمس إهتمام الحكومة به وتسعي لاخراجه من بوتقة الفقر، فمصاحة المركز تخطت 400 الف نسمة، فضلا عن توفرالايدي العاملة وقلة فى فرص العمل ، مما يحفز على وجود خير قادم، مما سيساهم فى عمل حالة رضي شعبي فى اطفيح.
وبعث أبو زيد رسالة طمأنه لأهالي أطفيح بأننا نعمل على كافة الملفات التي بها مشاكل وصعوبات فى المركز منها الملفات الصناعية والتعليم والشباب ومراكز الشاب من خلال التعاون مع الجهات التنفيذية ، كما سيتم إنشاء مستشفي كبيرة على غرار المدينة الصناعية، لضمان تقديم خدمة صحية مناسبة تليق بالمواطن الاطفيحي، وحياة كريمة مشروع القرن أحدثت طفرة فى كل الخدمات المقدمة كالكهرباء والصرف الصحي والتعليم والصحة.