التنسيقية البيت الكبير.. خطوبة الشيخ ومي كرم تعكس الأجواء الإيجابية داخل الكيان الوطني الواعد

تنسيقية شباب الأحزاب تشكل مظلة إنسانية راقية تتجاوز الأدوار السياسية والحزبية 

يتقدم موقع تحيا مصر، بخالص وأصدق التهاني لعضوي التنسيقية هيثم الشيخ، نائب محافظ الدقهلية، ومي كرم، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بمناسبة خطوبتهما، حيث عمت الأجواء الاحتفالية حفل الخطوبة، وسط سيل من التهاني والتبريكات من جانب أعضاء التنسيقية وغيرهم من رموز العمل السياسي والتنفيذي بالخطوبة السعيدة.

التهاني والتبريكات

عبر متابعة تحيا مصر للاحتفاء الواسع بخطوبة هيثم الشيخ ومي كرم جبر، قد رصدنا تأكيدات العديد ممن تقدموا بالتهاني، حول معنى بروز تنسيقفية شباب الأحزاب والسياسيين، ككيان يتجاوز أدواره المعتادة في السياسة وخدمة العمل العام، إلى بيت كبير وأسرة متضافرة ومتعاون داخل وخارج الأطر السياسية والحزبية والنيابية والتنفيذية.

 

كما تقدم أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بخالص التهاني لعضوي التنسيقية هيثم الشيخ، نائب محافظ الدقهلية، ومي كرم، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بمناسبة خطوبتهما، وتمنى أعضاء التنسيقية، للزميلين السعادة ودوام التوفيق.

هيثم الشيخ ومي كرم

لايسع تحيا مصر إلا أن يتقدم بأغلى وأصدق التهاني القلبية، على حفل خطوبة جمع بين نموذجين من أكثر النماذج الشابة الواعدة، داخل تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، حيث الالتقاء بين الدكتور هيثم الشيخ، نائب محافظ الدقهلية، الذي شغل منصب المتحدث الرسمي باسم تنسيقية شباب الأحزاب، وكان أحد أكثر الأسماء الفاعلة في العديد من الفعاليات والأنشطة السياسية والمجتمعية الداعمة لتمكين الشباب ورفع وعيهم بالإضافة الى عمله صحفيا بوكالة أنباء الشرق الأوسط، ومديرا لمكتب جريدة الوطن بمحافظة الاسكندرية.

كما أن النائبة البرلمانية مي كرم جبر، أحد أكثر الأعضاء الملتزمين بتأدية واجباتهم التشريعية والرقابية والخدمية، بخلاف حضورها الدائم والمستمر لجلسات البرلمان والتفاعل الدقيق والمتواصل مع مجريات الأمور داخل وخارج أروقة مجلس النواب، وتصريحاتها المتميزة التي سبق ونقلها تحيا مصر في كشف حساب مي كرم جبر خلال أول 100 يوم من تواجدها تحت قبة البرلمان المصري العريق.

البيت الكبير 

تحقق تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين النجاحات المتتالية بشكل لاينقطع، حيث تقتحم ميادين العمل السياسي والبرلماني والخدمي والحزبي بإجادة تامة، واعتمادا على مجموعة مخلصة ومتجردة من القيادات والكوادر التي تتمتع بكفاءة منقطعة النظير، وذلك بشهادة جميع الخبراء والمراقبين لرحلة صعود التنسيقية وفرسانها.

 

وفي حالة الشيخ ومي كرم جبر، فإن التنسيقية تثبت مرة تلو الأخرى، على أنها مساحة تتوافر فيها المشاعر الصادقة والمتفانية، والتي تغلف أعضائها بأجواء إيجابية لاتعرف المشاحنات ولا المكايدات، وإنما تعاون أعضائها على تأدية مهامهم الوطنية بشكل متجرد، دون أن تحرمهم من أن تكون بالنسبة إليهم بيتا بالمعنى والمفهوم الحرفي للكلمة.