وزير الداخلية يسمح لـ 21 مواطنًا بالتجنس بجنسيات أجنبية
ADVERTISEMENT
أصدر وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، اليوم الخميس، القرار رقم 1050 لسنة 2021، والمتضمن الأذن لـ 21 مواطنا بالتجنس بجنسيات أخرى مع احتفاظهم بالجنسية المصرية.
تحيا مصر يرصد في السطور التالية تفاصيل قرار وزير الداخلية
تفاصيل قرار وزير الداخلية
وجاء قرار وزير الداخلية بعد الإطلاع على الدستور، وعلى القانون رقم 26 لسنة 1975 الصادر بشأن الجنسية المصرية، وعلى القرار الوزاري رقم 1004 لسنة 2018 الصادر بتفويض مساعد وزير الداخلية لقطاع شئون مكتب الوزير في مباشرة الاختصاصات المقررة لوزير الداخلية بموجب القانون رقم 26 لسنة 1975 بشأن الجنسية المصرية.
وتضمن قرار وزير الداخلية يؤذن لكل من الواحد والعشرين مواطنا، أولهم محمد صفوت حسن وآخرهم أحمد خالد حميدة، والمدرجة أسمائهم في الكشف بالتجنس الأجنبية الموضحة قرين اسم كل منهم مع احتفاظهم بالجنسية المصرية.
وفي سياق أخر وافق وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، على قبول دفعة جديدة بكلية الشرطة.
حيث أعلن عد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة اللواء أحمد إبراهيم ، فى مؤتمر صحفى، اليوم، موافقة اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، على قُبول دُفعة جديدة من الطلبة الحاصلين على الثانوية العامة أو الأزهرية.
أكاديمية الشرطة
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرح علمى أمنى شامخ حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمى صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
شروط التقديم في أكاديمية الشرطة
يشترط فى المتقدم للالتحاق بكلية الشرطة أن يكون مصرى الجنسية، من أبوين يتمتعان بهذه الجنسية عن غير طريق التجنُس، أن يكون محمود السيرة وحسن السُمعة، وألا يكون قد سبق الحُكم عليه بعقوبة جناية فى إحدى الجرائم المنصوص عليها فى قانون العقوبات، أو ما يُماثلها من الجرائم المنصوص عليها فى القوانين الخاصة أو بعقوبة مُقيدة للحُرية فى جريمة مُخلة بالشرف أو الأمانة، وألا يكون قد سبق فصله من خدمة الحكومة بحُكم أو بقرار تأديبى نهائى أن يكون مُستوفيًا شروط اللياقة الصحية والبدنية والسن، وألا يكون متزوجًا أثناء قيده بالأكاديمية.
كما تعد أكاديمية الشرطة المصرية صرح علمى أمنى شامخ حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمى صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.