نضال الأحمدية: حسام حبيب يقاتل الآخرين من أجل إبراز نجوميته.. ومفاجأة جديدة بانتظاره

خرجت اللبنانية نضال الأحمدية رئيسة مجلة الجرس، للرد على فيديو حسام حبيب، الذي نشره عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، ليهاجمها ويتوعدها بمقاضتها لنشر ما لا يحق لها وتدخلها في شئون الاخرين فضلًا عن تلميح حبيب بأن نضال الأحمدية تقوم بكثير من هذه الأعمال الغير مشروعة.

تحيا مصر يكشف رد نضال الأحمدية على تصريحات حسام حبيب ضدها

وصرحت نضال الأحمدية لأحد المصادر بأنها لا تريد الدخول في مناوشات مع حسام حبيب موضحة أنه يقاتل الآخرين من أجل إبراز نجوميته، مشيرة إلى وجود مفاجأة جديدة بانتظار حسام حبيب.

وقالت نضال: "لا أريد الدخول فى مهاترات مع رجل يبحث عمن يقاتلهم للدخول فى منطقة الضوء بدلاً من إدارة أعمال زوجته وإعادتها لجمهورها، شيرين التى نكن لها الكثير من التقدير والحب ولأجلها أكتفى بهذا الرد بانتظار جولة جديدة".

رد حسام حبيب على نضال الأحمدية

وكان قد رد حسام حبيب على تسريبات نضال الأحمدية المنسوبة لوالده والتي أفادت بمحاولة حسام حبيب لسرقة زوجته شيرين عبدالوهاب من خلال التحكم في حساباتها إذ نشر مقطع صوتي لنضال الشافعي تتحدث فيه عن تفاصيل التسجيل الصوتي وكيف حصلت على تلك المعلومات وعلق عليه، قائلًا: "أي عمل استقصائي يسمحلك أنك تخترقي حياة ناس وتبعتي واحدة معترفة إنها مش مذيعة، من خارج شبكتك المعروفة اللي انت بتدريها، واعتقد كله عارف إنت بتشتغلي اي، هذا العمل الاستقصائي هتدفهه تمنه كبير".

واختتم حبيب مهاجمته لنضال الأحمدية قائلًا: "أخلاقي وتربيتي متسمحليش إني ألاقي لفظ أو حاجة أرد بيها على هذا الكائن اللي مينفعش أقول عنها بني آدم".

محاولات مجلة الجرس في الايقاع بين حسام حبيب وشيرين

الجدير بالذكر، أنه لم تكن هذه المرة الاولى لمجلة «الجرس» في مهاجمة عائلة حسام حبيب ومحاولتها في الايقاع بينه وبين زوجته شيرين عبدالوهاب، إذ نشرت من قبل العديد من الأنباء التي تفيد بتوتر العلاقة بين الثنائي تارة وانفصالهم تارة اخري، دون الاثبات بأدلة أو تصريح بل تعتمد على التخمينات والتوقعات فقط.

فمنذ 8 شهور نشرت صحيفة الجرس تقرير بعنوان "شيرين وحسام حبيب على وشك الانفصال..لماذا تنفي"، وسعت الى تكذيب نفي شرين لنبأ انفصالها، وفي نفس الشهر نشرت تقرير بعنوان "هل سرق حسام حبيب شيرين وانفصلا" الأمر الذي تدور عليه مشكلة الان، فضلا عن نشرها تقرير يقارن بين حسام حبيب وقضية خلافه مع مدير أعمال زوجته شيرين و موقف زوج نانسي عجرم في قضية مقتل الشاب السوري وانحازت المجلة بشكل كبير لصالح زوج نانسي عحرم وحاولت تشويه صورة حسام حبيب، كل هذا يؤكد تأكيدا صريحا لاضطهاد المجلة لحسام حبيب بشكل خاص ومحاولة الايقاع به بكل الظرق الممكنة.