مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تحتفل بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام
ADVERTISEMENT
حل اليوم الإثنين ذكرى ميلاد الزعيم عادل إمام، حيث بلغ من العمر 81 عامًا، ولم تغفل مفوضية الأمم المتحدة للاجئين عن تهنئته بذلك اليوم وذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مشيرة إلى دوره في رسم البهجة على وجوه الجميع، ودعمه المستمر لقضايا اللاجئين في جميع أنحاء العالم.
تحيا مصر يرصد تهنئة مفوضية الأمم المتحدة للاجئين بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام، فضلًا عن إبراز إنسانيته في دعم قضايا اللاجئين.
مفوضية الأمم المتحدة تحتفل بذكرى ميلاد عادل إمام
أرفقت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين، صورة للزعيم عادل إمام خلال موقع تويتر وعلقت عليها: "لقد عودنا دائمًا أن يرسم البهجة على وجوه الجميع، وأن يدعم القضايا الإنسانية بكل جهُد وحب، كان ومازال يُساند قضايا اللاجئين في كل أنحاء العالم بدون كلل أو ملل".
اقرأ أيضًا..أزمات في حياة الزعيم عادل إمام..أبرزها محاولة إغتياله بسبب أحد مسرحياته
وتابعت مفوضية اللاجئين: "نحتفل معكم اليوم بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام ، سفير النوايا الحسنة لدى مفوضية اللاجئين، ونتمنى له عامًا سعيدًا".
موقف عادل إمام من القضية الفلسطينية
وعلى السياق ذاته، أشادت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين بدور الفنان عادل إمام في دعم القضايا الإنسانية، لذا وجب أن نذكر دور الزعيم في قضية فلسطين وماتتعرض له من أزمات مستمرة بسبب العدوان الإسرائيلي.
اقرأ أيضًا..نصيحة ذهبية من عادل إمام لـ سمير غانم لن يدرك قيمتها
حرص الزعيم عادل إمام، على دعم القضية الفلسطينية من خلال إبرازها في العديد من أعماله أهمها فيلم "السفارة في العمارة" الذي سلط الضوء على الرفض الشعبي للتطبيع مع إسرائيل وجرائم الاحتلال ضد الأطفال الفلسطينيين، حيث كانت العلاقة بين عادل إمام والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات وطيدة، فأكد الزعيم في تصريحات له، أن عرفات عندما كان يزور مصر كان يقوم بمقابلته، مشيرًا إلى أنه كان يناديه باسم "أبو رامي".
اقرأ أيضًا..في عيد ميلاده الـ 81..رحلة الزعيم عادل إمام وأبرز أعماله
وأشار عادل إمام ،في تصريحات سابقة له، إلى أن العدوان الإسرائيلي يضرب بلا أي هوان، ويعلم جيدًا ما يريد وما يفعل، لذا من حق الفلسطينيين أن يقاوموا بشكل محترف وبصواريخ ثقيلة وقوية، فإسرائيل عندما تضرب غزة فهما يضربون بقسوة وبدون أي ضمير، لذا يجب أن تكون أقوى بشعبها كافة، مؤكدًا أنه داعم بشكل كبير لكل ما هو فلسطيني، لكنه يرى أن الحل من الداخل الفلسطيني.