عاجل
السبت 02 نوفمبر 2024 الموافق 30 ربيع الثاني 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

مسلسل القاهرة كابول الحلقة 18..طارق لطفي يبدأ في بناء قاعدته الإرهابية

القاهرة كابول- ارشيفية
القاهرة كابول- ارشيفية

مسلسل القاهرة كابول الحلقة 18، تشهد الحلقة إجتماع رمزي "طارق لطفي" بمنظمته الإرهابية المستقلة، يخبرهم عن أهميتهم، وأنهم عماد دولتهم الجديد، وأن كل شخص منهم قنبلة ستنفجر في كل عدو وحتى يحين ذلك الأمر سيوفر لهم جميع حقوقهم، ولن يكون لهم سوى العبادة والحراسة.

تحيا مصر يرصد تفاصيل مسلسل القاهرة كابول الحلقة 18 بطولة الفنان طارق لطفي، وكيف يستعد رمزي لبناء قاعدته الإرهابية، وما المفاجأت التي سيفجرها طارق كساب.

تفاصيل مسلسل القاهرة كابول الحلقة 18

تحاول راندا فتح حوار مع علي بعد اكتشافها غضبه من عدم فوزه بالجائزة، فتخبره بأن مشروعه كان الافضل ولكن هي قالت له فيما قبل أنها تعرف الدكتور وأنه يعمل عند والدها في الشركة، لكن السبب الرئيسي في فوزها هو رؤيته بأن مشروعها أفضل، وتوضح حديثها بأنه غير مرئي بسبب ملابسه القديمة، وعدم بريقه وأن الناس يجذبها الشخصيات القوية البريقة ذوات خفة الدم، فيسألها عن إمكانية مقابلتها مرة أخرى في القاهرة، فترفض معلله بأنها وجدته أنسب شخص للتحدث معه في مجموعته لكن هذا لا يثبت وجود شيء بينهم، وأنها تراه مجرد أخ، ولكن إذا كانت رأته علي في ثوبه الجديد البراق كانت ممكن أن تراه بشكل آخر.

طارق كساب يستغل ربيع وأنور لصالح برنامجه 

أثناء اجتماع اصدقاء علي كعادتهم على القهوة يرى سعيد طارق كساب ويذهب ويحاول فتح حديث معه فيخبره عن انتحار ربيع وكيف نجى، وعن عدم إيمان انور بجوده إله، فيسأل طارق انور هل هو ملحد فيخبره انور بأنه لا يعلم ولكنه يشك في جميع الأشياء حتى وجوده يشك به، فيطلب منه طارق استضافته في برنامج ليتحدث عن الإلحاد فيرفض أنور ويتركه ويذهب، ويخبره ربيع بأنه لن يستطيع الظهور معه لأنه أمر شخصي له.

عبدالستار يلقي همومه على عم حسن

جاء عبدالستار لمنزل عم حسن وطلب منه أني يأتي مع لمنزله، وأخبره عن خوفه عندما استيقظ وجد نفسه وحيدًا دون وجود وزوجته، وكيف أصبح يخاف من كل شيء حتى التحدث مع أولاده يخاف منه، ثم يطلب عم عبدالستار من عم حسن الجلوس بجانبه كي يستأنس به ليستطيع النوم.

منال توافق على الخطوبة من أحمد 

يحاول أحمد الحديث مع منال ويخبرها بأن خصامهم طال ويجب أن يتصالحوا قبل زواج والدته ريم من والدها عم حسن، فتسأله عن غيرته على والدتها، فيخبرها بأن هذه شيء طبيعي وأنه يسعى لراحتها، ويبادلها نفس السؤال هل تغار على والدها أم تغار من والدته، فتقول الاثنين، ثم تتوه الموضوع وتسأل أحمد عن ما يريده منها فيطلب منها أن تتعجل في تحديد أي شيء خاص بعلاقتهم قرائة فاتحة أو خطوبة أو أي شيء فتوافق منال أخيرًا على قرائة الفاتحة فيسعد أحمد لذلك.

اقرأ أيضًا..الاختيار 2 الحلقة 18.. أحمد داش بقبضة قوات الأمن

على الجانب الآخر يجلس عم حسن مع سعيد وأنور يحاول أن يهدأ مابينهم من شجار مستمر فيخبره سعيد بأن الكفر موجود من وقت طويل وكثير من المشاهير ألحدوا بسبب فلسفتهم الزائدة امثال طه حسين ونجيب محفوظ، فأطلق الفرنسين علي طه حسين لقب عميد الأدب العربي، وحصل نجيب محفوظ على جائزة نوبل الأمريكية لالحادهم، فيسأله عم حسن من أين سمع هذا الحديث فيخبره أنه يتلاقاه من إمام الجامع أثناء صلاة الجمعة.

اقرأ أيضًا..ضل راجل الحلقة 18..اختفاء رنا رئيس وتطورات جديدة في قضية ياسر جلال

يأمر رمزي الشيخ منير بالحصول على ترزي خاص يقوم بصناعة زي خاص للخليفة والوزير لانتقائه في المناسبات، كما يريد تغير الزي والراية الخاصة بهم فيجب أن تكون منظمتة مستقلة ومختلفه، ثم يذهب لابنه عبدالله ليودعه حيث يبعثه ليستكمل حياته في باكستان، ويحاول إقناعه بأن هناك أفضل ولكن عبدالله لم يأبه لحديث والده رمزي ولا يوافق على مسامحته  أبدًا ويتركه ويغادر.

علي يطلب من أخيه عادل بيع المنزل للعمل بنصيحة راندا

يحكي علي لأخيه عادل عن رحلته وحزنه من خسارة الجائزة وكيف اكتشف أن الفوز ليس بسبب أفضل مشروع وإنما بالمظاهر فيجب أن يكون براق ليفوز في حياته، ثم يطلب منه أن يبيع المنزل آملًا في التغير والحصول على حياة جديدة كما نصحته راندا، يسأله عادل عن حبه للمكان فيخبره بأنه مازال يحبه ولكنه ضاق من التكرار من نفس الوجوه ونفس الاماكن، فيوضح له عادل بأن القرار قراره وهو من حقه أن يفكر بهذه الطريقة في هذا السن وحقه أن يجرب ولكن يجب أن يسأل جيرانه ويستشيرهم في هذا القرار، على صعيد آخر يذهب عادل لزوجته ويخبرها بحزنه من قرار علي وأن هذا المنزل يحمل جميع ذكرياتهم، ولكن مجبر لعدم الوجوه بوجه أخيه وعليه أن يجرب ليعرف القرار الخاطىء من الصائب.

اقرأ أيضًا..مسلسل اللي مالوش كبير الحلقة 18..أحمد العوضي يخلص ياسمين عبدالعزيز من زوجها 

وتنتهي أحداث مسلسل القاهرة كابول الحلقة 18 بمشهد لطارق كساب في برنامجه وهو يقول: "المجد للشيطان معبود للرياح، من قال لا في وجه من قال نعم، من قال لا لم يمت فظل روحًا أبدية للأبد، جملة قالها أحد العلماء مدخل لحلقتنا ومتى يقول المصرين لا؟!".

تابع موقع تحيا مصر علي