"أسطورة المشكلات".. محمد رمضان "نمبر وان" الأرقام القياسية في الأزمات
ADVERTISEMENT
سلسلة من المواقف المخزية والعداءات مع فنانيين وإعلاميين وصولا للشعب
اعتاد الفنان محمد رمضان على الشعور بأنه ينافس نفسه فقط، وأنه لانجم أو فنان حاز ماستطاع أن يحوذه، وهي وجهة نظر سليمة تماما، حال اعتبرنا أنه لاينافس إلا نفسه في الأزمات، ولم يحقق من المشكلات والمهاترات ويثير من الجدل، مافعله فنان آخر.
لايمكن أن يمر عام إلا وللفنان محمد رمضان، مشكلة أو أزمة كبرى تشغل الرأي العام، وتحيد الأنظار عما يقدمه من فن "كان للبلطجة مساحة كبرى فيه"، إلا أنه لايمكن له إلا أن يتنفس صخبا ولا يستطيع أن يحيا دون إثارة المشكلات، وتفجير اللغط في وجه المجتمع.
عداء للمجال بأكمله
دخل محمد رمضان في سجالات شهيرة مع زملاءه الفنانيين، فلا يكاد يخرج من شجار مع أحد النجوم إلا ويدخل آخر، فهو لايقبل إلا أن يعترف الجميع بأن النجومية المطلقة من حظه ومن نصيبه، ولايتسامح رمضان أو يتهاون في أن يكون هناك أي تعليق غير إيجابي على أداءه أو أعماله.
بدأ محمد رمضان مسلسل عداءه لزملاءه بافتعال مشكلة شهيرة مع الفنان علي الحجار، ثم باسم سمرة، ثم الفنانة بشرى، وغيرهم ممن حفلت مسيرة محمد رمضان بالأزمات معهم.
الطيار الراحل
بحسب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فإن محمد رمضان قد أمعن في إذلال وإرهاق الطيار أشرف أبو اليسر بعد سلسلة من الفيديوهات والتصريحات ضد الطيار الذي تم إيقافه عن العمل مدى الحياة لسماحه بدخول محمد رمضان إلى غرفة القيادة، حيث تبدل وعد رمضان بأنه سيساعده في تجاوز الأزمة، إلى المكايدة ورفع القضايا وصولا إلى وفاة الطيار مكلوما.
التطبيع الفاضح
دخل محمد رمضان في تحدي مع الشعب المصري والعربي كله، بعد تطبيعه العلني والفج مع الإسرائيليين، ولم يراع بأي شكل كونه فنانا مصريا له ثقله وشعبيته وجماهيريته التي تآكلت بشكل كبير عقب احتفاءه بفنانيين من إسرائيل وحرصه على التقاط الصور معهم.
ليواصل محمد رمضان التأكيد على أنه "أسطورة الأزمات"، وصاحب الرقم القياسي في المشكلات التي يستحق عليها أن يكون "نمبر وان" في إثارة الجدل والصخب السلبي.