عاجل
الإثنين 23 ديسمبر 2024 الموافق 22 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

مسلسل ملوك الجدعنة الحلقة 11..انهيار مصطفى شعبان بسبب وفاة ابنة أخته

ملوك الجدعنة - ارشيفية
ملوك الجدعنة - ارشيفية

مسلسل ملوك الجدعنة الحلقة 11، شهدت الحلقة على عكس باقي الحلقات العديد من المشاهد الحزينة والمؤثرة بسبب وفاة ابنة نجلاء شقيقة سفينة، فعندما يصل سفينه إلى المستشفى لرؤية شقيقته وابنتها، يجدها قد فارقت الحياة.

اقرأ أيضًا..مسلسل موسى الحلقة 11.. مواعيد العرض والأحداث الجديدة

تحيا مصر يرصد تفاصيل الحلقة 11 من مسلسل ملوك الجدعنة بطولة عمرو سعد والفنان مصطفى شعبان، وكيف لم يكتفى العتال من الانتقام بسفينه وسرية بموت حبيبة وسجن عطية.

تفاصيل مسلسل ملوك الجدعنة الحلقة 11

وفي مشهد صادم يبدأ سفينه في استرجاع ذكرياته مع حبيبة وهي تلاعبه وتخبره عن رغباتها فيجدها أمامه جثة هامدة فينهار بالبكاء ويطلب أن يدخل مدفنها بمفرده، وعلى الجانب الآخر يوجد نجلاء والدتها لاتصدق من الصدمة وفاة ابنتها وتقول لها: "قومي يلا خالك جو اهو مش كنتي مستنياه قومي عشان تروحي معاه ومعايا"، تبدأ التحقيقات في قضية قتل حبيبة، فيرفض سفينه الاعتراف على زاهي العتال.

عمرو سعد يشعر بالذنب لسجن والدته عطية

وفي مشهد آخر يوجد سرية، يصل إلى قسم الشرطة ليكتشف أن والدته عطية تم القبض عليها في قضية التجارة في أشياء ممنوعة، يحاول سرية إقناع والدته بتغير أقوالها والاعتراف بأن هذه الأشياء تعود له، فترفض،وتقول له: "انا راضية بقدر ربنا"، ويحاول سرية الحصول على ادويتها لكنه يجد أن ماله غير كافي فيحضر دواء السكر دون القلب، ويذهب به إلى عطية، ويتبادل معاه الحديث المؤثر من وراء سور السجن كل منهما يحاول تخبأة أحزانه عن الآخر، ثم يتركها ويذهب لمساندة سفينه.

زاهي العتال يستمر في الانتقام من سرية وسفينة

يلتقي عنتر بزاهي العتال في منزل الأخير، فيحاول عنتر اخباره بأن ماحدث من موت حبيبة أو سجن والدة سرية ليس بإرادته وأنه في المرات القادمة سينفذ التعليمات كما هي، فيتفاجأ برد زاهي العتال وهو يقول بأن ترتيب ربنا أفضل بكثير من ترتينا وأنه يرغب في مزيد من الانتقام عن طريق كسر قلب سرية بحبيته فاتن، فيضغط عليه ليرتكب ذنب أكبر.

حبيبة ابنة شقيقة سفينه تفارق الحياة

وتنتهي أحداث مسلسل ملوك الجدعنة الحلقة 11 بمفارقة  حبيبة الحياة عن طريق دفنها في وسط انهيار والده ناصر ووالدتها نجلاء، يأخذها سفينه لدفنها داخل المقبرة ولكنه يرفض أن يتركها، ويقول وهو منهار بالبكاء: "كانت بتخاف من الضلمة، والله كانت بتسيب أمها وتيجي تنام معايا"، يحاول عم سيد ولد فاتن تهدئته ولكنه يقوم بطرده من داخل المقبرة، فيأتي سرية ليحاول تهدئة سفينه هو الآخر ولكنه يخبره بحزن: "حتة مني راحت ياسرية حتة مني راحت"، ليقوم سرية بمساندته واحتضانه.

تابع موقع تحيا مصر علي