مسلسل اللي مالوش كبير الحلقة 10..ياسمين عبدالعزيز تعود لزوجها مجبورة

استهلت مسلسل اللي مالوش كبير الحلقة 10، بهجوم رجال ابو خاطر على مزرعة الخديوي -أحمد العوضي-  أثناء وجود زوجته قدرية وغزل -ياسمين عبدالعزيز- بها ، فيهرب بهم الخديوي ويخبأهما داخل عرفة سرية في المزرعة، ثم يذهب لمواجهة رجال ابو خاطر وعباس الذي أثار ضجة في المكان مطالباً بأخذ ابنه "ابو خاطر" الذي حبسه الخديوي في مزرعته.

تحيا مصر يرصد تفاصيل مسلسل اللي مالوش كبير الحلقة 10 التي شهدت العديد من التفاصيل المثيرة.

تفاصيل مسلسل اللي مالوش كبير الحلقة 10

ولم يكتفي رجالة ابو خاطر بذلك، بل هجموا علي منطقة الخديوي وكسروا في الشوارع، مطالبين بظهور الخديوي، فتصدى لهم شقيق رفعت الدهبي إحدى جالة المنطقة واخبرهم بعدم وجود الخديوي في المنطقة، فأمروا بأخذ شقيقة مالك بدلاً منه، ليأتي الظابط محمود في نفس الوقت ليفض وينهي المشاجرة.

وضع الخديوي زوجتة قدرية وغزل في مواجهة مع بعضهما حينما ادخلهم غرفة داخل مزرعة و قفل عليهم حتي لا يمسهم أذية من المعركة التي دارت في الخارج بين الخديوي ورجالة ابو خاطر، ليبدءان مشاجرة بالكلام مع بعضهم ثم تطورت المشاجرة لضرب بالأيدي حتى دخل عليهم الخديوي.

عائلة غزل تحت تهديد خالد الصاوي

وينتقل المشهد إلى عائلة غزل الذين جلسوا يتسامرون حول وضعهم الذي أصبح تحت تصرف عابد تيمور -خالد الصاوي- الذي سيسلب منهم النعم التي فيها من خيره، إذا لم تعود غزل إليه في اقرب وقت، واعطي لهم مهلة حتي الساعة العاشرة لتكون غزل امامه إلا وسيطردهم من البيت ويقلب حياتهم رأساً على عقب.

اقرأ أيضًا..اللي مالوش كبير الحلقة 9..ياسمين عبد العزيز تقع في دائرة الخطر

فكر شقيق غزل في خداعها عن طريق صديقتها نادين - دنيا عبدالعزيز- التي تثق غزل بها كثيراً، لتتصل بها وتخبرها ان والدها اصابته ازمة قلبية، فهو يعرف جيدًا نقطة ضعف غزل اهلها التي هو منهم، وحبها لهم رغم كل ما سببوه لها من اذية.

استجابت بالفعل غزل وتأثرت بما قالته لها نادين في المحمول، خوفاً على والدها، ووافقت ان تترك مزرعة الخديوي وتعود إلى عابد ولكن اشترطت ان تأخذ معها صديقتها - مفاتن - تعيش معها في بيت زوجها عابد، فأشار عابد لنادين أثناء المكالمة انه موافق.

اقرأ أيضًا..الاختيار 2 الحلقة 10..محمد عويس يقتل القتيل ويمشي بجنازته

اختتمت الحلقة العاشرة من مسلسل اللي مالوش كبير بمشهد رجوع غزل إلى زوجها عابد تيمور، وقام الخديوي بتوصيلها بنفسه إلى بيت زوجها مجبورًا بسبب خوفه عليها، حيث اوقف السيارة في الطريق ليتكلم معها قليلاً قبل عودتها إلى زوجها، فأخبرها ان تطمأن وانه سيكون دائما بجانبها ويطلع على اخبارها من مفاتن، فترد عليها بأنها لا تريد ان ينشغل بها، فيكفيه الانشغال بزوجته قدرية واولاده، ففهم الخديوي ما تقصده غزل وراء كلامها، ليفاجئها ان قدرية اصبحت من اليوم أم لاولاده فقط، وانه منذ ان قابل غزل وهو يشعر بنفسه ضعيفاً تجاهها على عكس شخصيته القوية، وذلك بسبب حبه لها، لم تستغرب غزل كثيراً فقد أحست بما قاله، إلا ان الاعتراف به هو ما تفاجأت به غزل، وعلى الرغم من تأثرها بكل كلمة قالها الخديوي، إلا إنها اخبرته انها تريده ان يتحرك بالسيارة كي تصل في الموعد الذي حدده عابد لعائلتها قبل ان يثور عليهم ويعاقبهم.