مسلسل موسى الحلقة 5..يستمر محمد رمضان في حرب مع الأنجليز 

مسلسل موسى الحلقة 5 تستهل الأحداث بإتفاق بين موسى وصديقه جابر في الجبل على مقاومة الأنجليز، أنتقامًا منهم بسبب قتلهم شقيقة رويعي.

تحيا مصر يرصد تفاصيل مسلسل موسى الحلقة 5، التي شهدت العديد من التفاصيل المثيرة التي من شأنها جذب المشاهد لأحداث المسلسل.

تفاصيل مسلسل موسى الحلقة 5

تصدر موسى وجابر للإنجليز أثناء أستراحتهم وقتلوا الحراس واستولوا على الخزنة وما فيها من ذهب ومال وآثار، وأنصرف موسى ورفاقه بعد إشعالهم النار فى استراحة الخواجة.

تدخل نجاة الشخصية التي تجسدها تارا عماد على أبيها الذي منع نفسة من الأكل منذ تحول فرح ابنته إلى جنازة ودماء، لتحاول ان تواسيه وتتطلب منه ان يأكل اي شيء حتى لا يتعب ولكنة يرفض الاكل والكلام معها ويتركها ويذهب.

اقرأ أيضًا..الجمهور يشبه محمد رمضان بالممثلة الأمريكية إيميليا كلارك لهذا السبب

وعلى الرغم من هروب موسى الخط في الجبل مع المطارييد إلى أنه لم ينسي أهل بلده الفقراء، حيث فوجأ شيخ البلد بأن اهل البلد لديهم اكل و بط يذبحونه ويأكلون منه، وحين سألهم شيخ البلد من أين أتوا بهذا الأكل فوجأ بأن موسى هو من أرسل إليهم دون يأتي إلى البلد او ان يعثر علية أحد، فضلاً على أن موسى أرسل طبيب مخصوص من سوهاج إلي البلد لكي يعالج أمه.

اقرأ أيضًا..مسلسل موسى الحلقة 4..وفاة شقيق محمد رمضان

على جانب آخر، يحاول صالحين جد موسى أن يعيد  شفيقة "هبة مجدي"  شقيقة موسى إلى زوجها مسعد "حمدي الوزير" بعدما طردها زوجها واتهمها بالزنا لأنها حامل، معتبرًا نفسه غير قادر على الإنجاب،  فكيف له ان يُحمِل زوجته وهو متقدم في العمر، وبالفعل ذهب الشيخ صالحين ومعه شفيقة إلى زوجها مسعد ليقوم مسعد بطردهم وتوبيخهم بالكلام.

لم تستحمل شفيقة كم الأتهامات بالزنا التي تعرضت لها بسبب حملها، فتذهب لوالده نوبل التي لها في الأعمال والأسحار لكي تجهض حملها خوفًا من العار، ولكن تواجه صعوبة أثناء سقوط الجنين مما ينتج عنه تعبها الشديد و أعتقاد ام نوبل بأن شفيقة ستموت في يديها لا محاله.

مسلسل موسى

يدخل نوفل على شفيقة أثناء تعبها الشديد وصراخها بسبب الحنين الذي في بطنها ولا تعرف كيف تتخلص منه، ليبدء في الحديث معها عن شقيقها موسى وانه يريد قتلها فيجب ان تهرب منه خارج البلد، ولكنها لم تستطيع فعل شيء غير الصريخ فلم تستطيع الرد عليه والدفاع عنه شقيقها موسى ، ليأخدها  بالفعل نوفل إلى القطار  ويتكلم معها وهي مغشي عليها ليقنها بالهرب، لتتفاجىء أن الدماء تسيل منها أثنها تواجدها في القطار و يعلوا الصريخ ليعم المكان.