خاص لـ «تحيا مصر»: أحمد مجاهد يرفض تولي ضياء السيد منصب المدير الفني للجبلاية
ADVERTISEMENT
بعد رحيل الدكتور محمود سعد عن جدران اتحاد الكرة المصري، بسبب أزمات مع المسئولين بالجبلاية، ونية الإدارة تعيين وجوة جديدة داخل الجبلاية، وكانت البداية من منصب المدير الفني للاتحاد.
وعلم تحيا مصر من مصادر خاصة داخل الجبلاية: "أن الكابتن ضياء السيد نجم النادي الأهلي السابق كان قريب للغاية من تولي منصب المدير الفني للاتحاد خلال الفترة القادمة، وقبل الموافقة على القرار قرر أحمد مجاهد الإجتماع باللجنة المعاونة له من أجل التصويت على تواجد نجم المارد الأحمر السابق.
وكانت المشاورات تدور حول عدم التحكم في ضياء السيد وحديثة الدائم على وسائل الإعلام، وتريد اللجنة تواجد أحد الأسماء الذين يستطيعوا التصدي لأي أخطاء له أو أي أحاديث خارجية.
وهناك أحاديث أخري تقول أن ضياء السيد تواجد في جهاز بوب برادلي المدرب الأمريكي من قبل للفراعنة، والاعتماد على وجوه جديدة خلال الفترة القادمة.
اتحاد الكرة « مش لاقي » مدير فني !!
بدأت اللجنة التى تدير اتحاد الكرة، التفاوض مع بعض الخبراء الأجانب لتولي منصب المدير الفني لاتحاد الكرة خلفاً لمحمود سعد بعد رفض ضعود الذى تمت إقالته بعد رفضه ضعود الجبلاية لتقديم استقالته.
وقد كشف مسئولو اتحاد الكرة ان بالفعل تم التفاوض مع برتغالي والماني وننتظر الرد النهائي لذلك الأمر.
وقد وجه محمود سعد خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج وان تو، مع حازم إمام، عبر إذاعة أون سبورت إف أم:” الشكر لاتحاد الكرة برئاسة أحمد مجاهد التى كانت تدير اتحاد الكرة مؤكداً أنهم قد حرصوا على تخصيص مساحة كبيرة له لكى يطور مسابقات الناشئين والعمل على الكثير من الأمور الخاصة بالاتحاد والمسابقات الفنية، مشددًا على أن كل مقترحاته للجنة الخماسية تم تقديمها للجنة.
وقد منح اتحاد الكرة للأندية حرية الأختيار في عمل مسحات كورونا أو “رابيد تيست” وفقا لإمكانيات كل نادي بعدما أبدى أغلب الأندية اعتراضهم على تحمل التكلفة المالية في مسحات كورونا للاعبين هذا الموسم قبل كل مباراة.
ضياء السيد
كما طلبت اللجنة الأدارية من اتحاد الكرة ظاتخاذ قرار لقاح كورونا لجميع اللاعبين بدلاً من المسحات لتخفيف المبالغ المالية.
وأخطر اتحاد الكرة الأندية أنه يقترح عدم قيد أي لاعب في الدوري مع بداية الموسم الجديد وذلك إللي بعد اتخاذه للقاح الكورونا ليكون كل نادي لديه شهاده لكل لاعب يريد قيده.