محمد الحسيني: فخور أنى من بولاق.. وكنت بروح المجلس ب«عجلة» علشان أنا واحد منهم «فيديو»
ADVERTISEMENT
فى حديث شيق ومهم، تحدث وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، عن عدد من الملفات المهمة، المتعلقة بقانون الإدارة المحلية، والتقسيم الإدارى للمحافظات، وأيضًا ما يتعلق بطموحاته بشأن دائرة بولاق الدكرور.
محمد الحسينى يكشف السبب من استخدام العجلة
قال النائب محمد الحسيني عضو مجلس النواب، إن الهدف من استخدام العجلة كوسيلة مواصلات لدخول مجلس النواب هو وضع بولاق الدكرور على الخريطة، وهو ما حدث بالفعل، حيث كان لدينا هدف بعنوان "عايزينها على الخريطة "، مشيرًا إلى أن المنطقة عانت على مر الحكومات المتعاقبة من قصور وتدني فى الخدمات المقدمة إلى أهلها، لافتًا إلي اندهاش الجميع من كونه نائبا ويأتي بالعجلة، مؤكدً على أن تصرفة لم يخالف الدستور، حيث أنه لا توجد مادة تنص على عدم دخول مجلس النواب بالعجلة، وهو الحدث الذي تناقلته كل الصحف ووسائل الاعلام كظاهرة غير متعارف عليها.
محمد الحسيني: لا اقتنع بالحملات الداعائية للانتخابات
ولفت النائب محمد الحسيني، وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إلى أنه استخدم العجلة فى حملته الانتخابية والتنقل بها بين المؤاتمرات الانتخابية له، خاصة أنه لا يمتلك القدرة المالية للحملات الدعائية الباهظة، مؤكدًا على انه غير مقتنع بالحملات الدعائية الانتخابية، حتي وأن ، فضلا عن هدف وضع بولاق الدكرور على الخريطة.
الحسيني نحتاج الي نزول المسئولين بالشارع
ولفت الحسيني الى انه يستقل المترو والتاكسي واحيانه يوصله احد اصداقائه مؤكدا على ان نزولة الي الشارع ورؤيته الي المشاكل والاوضاع فى الواقع يساعد على حلها وتفهمها بشكل مختلف، مشيرا الي اصطحابة لوزير البيئة خالد فهمي بالموتوسيكل في جولة تفقدية بمنطقة امبابة للوقوف على تفاصيل بعض المشكلات على أرض الواقع، مؤكدا على أن ما نحتاجه وجود المسؤلين على ارض الواقع والاحتكاك بالمواطنين ومشاكلهم.
أقرأ أيضا: رئيس رياضة النواب: السيسي منح الريف قبلة جديدة بحياة كريمة
وقال وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، محمد الحسيني:” أنا حاصل على مؤهل متوسط ويسعى للدكتوراه، مؤكدًا على أنه بالعلم تتم التنمية والنهوض بالمجتمعات والأمم.
كما أشار النائب محمد الحسيني، وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إلى أنه كان ضمن أفضل 6 نواب كأداء برلماني فى دور الانعقاد الاول فى الفصل التشريعي الاول وعلى مدار 6 سنوات ، مضيفا انه يحاول بذل ما فى وسعه لخدمة اها لي دائرته بولاق الدكرور ووضعها على الخريطة.