عاجل
السبت 02 نوفمبر 2024 الموافق 30 ربيع الثاني 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

أصبحت من سمات المجلس.. فرج الدري يطالب بإستبدال التصفيق بطيب الكلام

تحيا مصر

شهدت الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، 4رسائل من النائب فرج الدري،  عضو مجلس الشيوخ.

الرسالة الأولى: 

 

جاءت الرسالة الأولي موجهه إلى الأم فى يوم عيدها ، قائلا:" مهما أوتى المرء من بيان ، فلا يستطيع أن يوفيها حقها من التكريم ، ويكفيها فخراً أن كرمها رب العالمين فى جميع كتبه السماوية" .

 

 

 

 

 

الرسالة الثانية: 

 

وأختصت الرسالة الثانية الرئيس عبدالفتاح السيسى  بقوله:" لا تسعفنى الكلمات – يا فخامة الرئيس – التى أستطيع بها أن أوفيكم قدركم ، لما نالته المرأة فى عهدكم من تكريم وآخرها اليوم ، وأذكر منها ما تفضلتم به من توجيه لاستكمال حقها الدستورى بالتعيين فى مجلس الدولة والنيابة العامة ، حفظك الله يا فخامة الرئيس، وحفظ الله بك مصر والعروبة".

 

 

الرسالة الثالثة: 

 

 

 

كانت الرسالة الثالثة  من النائب فرج الدري للغرفة المجاورة – غرفة مجلس النواب الموقر – حيث أكد فيها :"أتوجه إليها بالتهنئة أن أعتلى منصتها أحد حماة الدستور وسدنته، المستشار الدكتور حنفى جبالى، وبذلك يكون البرلمان بغرفتيه في مأمن دستورى وتشريعى ، أن ترأسه من توليا رئاسة المحكمة الدستورية العليا ، بالإضافة إلى أن رئيسى اللجنتين الدستورية والتشريعية بالغرفتين ، ممن توليا أعلى مناصب القضاء ، ويرأس لجنتنا معالى المستشار الجليل  عبد الله عصر وهو من سبق أن شغل منصب رئيس محكمة النقض ورئيس المجلس الأعلى للقضاء ، لذلك قد اجمعنا على انتخابه، و لما يتسم به من علم غزير، وخلق رفيع"،  وأما المستشار أحمد سعد الدين وكيل المجلس ، فلقد جبر الله خاطره، جبراً هو وليه، جزاء ما قدمه لوطنه، وكان فضل الله عليه عظيما، متابعا:"  مع خالص التهنئة للوكيل محمد أبو العينين ، ولا شك أن أداءه البرلمانى المتميز لسنوات عدة ، سواء فى الداخل أو الخارج ، جعله أهلاً لتولى هذا المنصب الرفيع  قد أكتمل العقد بتعيين معالى المستشار أحمد مناع أمينا ً عاما على المجلس ، وهو الرجل الذى إذا ما ذكر ذكرت مكارم الأخلاق .

الرسالة الرابعة:

 

وجهها النائب فرج الدري إلى مجلس الحكماء ، بقوله:"بداية أثنى على ما تفضلتم به – يا معالى المستشار الرئيس - من تهنئة هيئات المكاتب الذين تم انتخابهم فى وقار يليق بمجلس الحكماء  وأنه تابع بإعجاب الجلسة التي نوقش فيها مشروع قانون اللائحة ، وما دار خلالها من مداخلات من الأجلاء أعضاء المجلس ، اتسم بالموضوعية ، والخبرة ، والوطنية ، تخللها التصفيق  إعجابا ، وتأييدا وبهذه المناسبة ، أضع أمام المجلس الموقر ، أن هذه القاعة ، قد استنت سنه ، منذ عدة عقود ، وهى عدم التصفيق ، حتى أصبحت من سمات هذا المجلس ، يتميز بها عما سواه  لذلك أقترح – لدى موافقة معاليكم – التفضل بالعرض على المجلس ، للنظر في الموافقة على الأخذ بهذه السنة الحميدة،  ويمكن أن يستبدل بالتصفيق طيب الكلام ،وصدق من قال " الكلمة نور "

تابع موقع تحيا مصر علي