برلمانيون: العلاقات المصرية الإماراتية شهدت دفعة قوية عقب ثورة 30 يونيو ..وأصبحت نموذج للتعاون العربي
ADVERTISEMENT
أكد نواب البرلمان أن أن العلاقات المصرية الإماراتية شهدت دفعة قوية عقب ثورة 30 يونيو، واستندت على أسس الشراكة الإستراتيجية بينهما لتحقيق مصالح الشعبين ومواجهة التحديات التى تشهدها المنطقة.
ورحب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، بزيارة سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، للقاهرة، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الإماراتية تتميز بأنها نموذجًا يحتذى به في العلاقات العربية كما أنها راسخة من عشرات السنين، حيث أنها تستند على الوعي المشترك لطبيعة المتغيرات الإقليمية والدولية التى شهدتها المنطقة، وأهمية التعامل معها لسياسات ومواقف متسقة ترسخ الأمن العربي والإقليمي، وتحافظ على استدامة التنمية في دولها.
وأوضح القطامي، في بيان له، أن البلدين يحظيان بحضور ومكانة دولية بفضل سياستها الحكيمة والمعتدلة، كما أن هناك العديد من النقاط المشتركة بين الدولتين مثل محاربة الإرهاب وتجفيف منابعه ومواجهة مموليه، فضلًا عن اتفاقهما على مبدأ إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط وتجنب الصراعات والحروب وتعزيز الحوار بين الحضارات والثقافات
النائب عمرو هندي: العلاقات المصرية الإماراتية نموذجًا يحتذى به في المنطقة العربية
وتطرق القطامي، إلى القضايا التي ناقشتها قمة الاتحادية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي، مشيدًا تأكيد الجانبين على استمرار التنسيق تجاه مختلف القضايا محل الاهتمام المشترك، متوقعًا زيادة التعاون الاقتصادي بين الدولتين الفترة القادمة، حيث بلغت الاستثمارات الإماراتية المباشرة في مصر، نحو 15 مليار دولار، بينما بلغت استثمارات مصر بالإمارات أكثر من مليار دولار.
وأكد النائب أحمد حلمى الشريف، عضو مجلس النواب، أهمية القمة التى عقدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع الشيخ محمد بن زايد وولي عهد أبو ظبي، مشيرا إلى أن هذه القمة جاءت في توقيت غاية في الأهمية لمواجهة التحديات التى تتعرض لها المنطقة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن هذه القمة الناجحة أكدت على مجموعة من الرسائل المهمة، والعاجلة للحفاظ على الأمن القومى العربى والخليجى، وفى مقدمتها أن هناك علاقات استراتيجية وتاريخية تربط بين مصر والإمارات على مر التاريخ، وهناك تطابق فى وجهتى نظر القاهرة وأبو ظبى، تجاه جميع القضايا الإقليمية والعربية والدولية، كما أن القمة أكدت قدرة الدولتين على تحقيق الاستقرار داخل المنطقة العربية ومنطقة الخليج.
وقال النائب أحمد حلمى الشريف، إن الرأى العام المصرى بجميع اتجاهاته وانتماءاته السياسية والشعبية والحزبية، يقدر ويثمن الدور المهم الذي تلعبه دولة الإمارات الشقيقة في دعم الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية، وأهمية تلك العلاقات في مواجهة المخاطر، التي استهدفت أمن المنطقة وشعوبها، مضيفا أن التطور الكبير على مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين بمختلف المجالات، كان ولايزال وسيظل له هدفه الرئيسى والمعلن والواضح أمام العالم كله وهو تعزيز وتعميق التحالف الاستراتيجي بينهما ودعم وحدة الصف العربي المشترك، في مواجهة تحديات المنطقة.
وأشاد النائب أحمد حلمى الشريف، بجميع القضايا التى تناولتها القمة المصرية الإماراتية لتحقيق الاستقرار داخل المنطقة ومواجهة التحديات والمخاطر، التى تواجه الأمة العربية، خاصة داخل سوريا وليبيا واليمن، وإعطاء أهمية كبيرة للقضية الفلسطينية لتحقيق حلم الشعب الفلسطينى فى إقامة الدولة الفلسطينية، المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكداً أن العلاقات بين مصر والإمارات، يجب أن تكون هى النموذج الأمثل للعلاقات التى يجب أن تسود بين جميع الدول العربية.
وحدد النائب شحاتة أبوزيد عضو مجلس النواب، أبرز الإيجابيات لقمة الاتحادية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبو ظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة مؤكدًا أنها رسالة قوية تؤكد متانة العلاقات بين الدولتين وإتفاقهما في العديد من القضايا المشتركة، فضلًا عن تناول القمة آفاق التعاون المشترك بين البلدين في المجالات السياسية و التنموية ، إلى جانب إحكام التنسيق في الملفات الإقليمية.
وأكد أبوزيد في تصريحات له، أن التفاهم بين الدولتين وصل لدرجة كبيرة خلال السنوات الماضية حيث أن الزيارات والاتصالات لا تنقطع بين مسؤولي البلدين بغرض تعزيز ودعم علاقاتهما في مختلف المجالات، والتنسيق والتشاور من أجل خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وخدمة الأمن السلم الدوليين، بوصفهما عضوين فاعلين في أسرة المجتمع الدولي.
واختتم أبوزيد ، بالتأكيد على أن التعاون بين البلدين أظهر نجاحا كبيرا في العديد من الملفات التي تحظى باهتمام الجانبين، مشددًا على ضرورة استمرار التكامل الأمني والتعاون الاقتصادي بوصفه استقرار للمنطقة والإقليم.
من ناحيته قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب عن المصريين بالخارج، أن العلاقات المصرية الإماراتية شهدت دفعة قوية عقب ثورة 30 يونيو، واستندت على أسس الشراكة الإستراتيجية بينهما لتحقيق مصالح الشعبين ومواجهة التحديات التى تشهدها المنطقة.
جاء ذلك تعليقًا على قمة الاتحادية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة و تأكيد الجانبين على استمرار التشاور والتنسيق تجاه مختلف القضايا محل الاهتمام المشترك وكذلك موضوعات التعاون الثنائى وذلك فى إطار العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مصر والإمارات.
وأكد هندي على أن العلاقات على صعيد السياسة الخارجية شهدت السنوات الأخيرة تنسيقًا وثيقًا بين البلدين حيال القضايا الرئيسية مثل القضايا الفلسطينية والعراقية واللبنانية والليبية واليمنية والسورية، فهناك تقارب كبير في الرؤى والمواقف السياسية تجاه القضايا الإقليمية، وخاصة تكثيف العمل العربي المشترك والجهود الدولية للتوصل لحلول سياسية لكافة الأزمات الإقليمية خاصة جهود مكافحة الإرهاب، والعمل على وقف تمويل الجماعات الإرهابية وتوفير الغطاء السياسي والإعلامي لها، فضلا عن وقف إمدادها بالسلاح والمقاتلين.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن العلاقات المصرية الإماراتية تتميز بأنها نموذجًا يحتذى به في العلاقات العربية حيث أن البلدين يرتبطان بعلاقات وثيقة مبنية على التكاتف والدعم المشترك، حيث يرجع تاريخ العلاقات السياسية بين القاهرة وأبو ظبي إلى ماقبل عام 1971.
وأكد النائب أحمد حلمى الشريف، عضو مجلس النواب، أهمية القمة التى عقدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع الشيخ محمد بن زايد وولي عهد أبو ظبي، مشيرا إلى أن هذه القمة جاءت في توقيت غاية في الأهمية لمواجهة التحديات التى تتعرض لها المنطقة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن هذه القمة الناجحة أكدت على مجموعة من الرسائل المهمة، والعاجلة للحفاظ على الأمن القومى العربى والخليجى، وفى مقدمتها أن هناك علاقات استراتيجية وتاريخية تربط بين مصر والإمارات على مر التاريخ، وهناك تطابق فى وجهتى نظر القاهرة وأبو ظبى، تجاه جميع القضايا الإقليمية والعربية والدولية، كما أن القمة أكدت قدرة الدولتين على تحقيق الاستقرار داخل المنطقة العربية ومنطقة الخليج.
وقال النائب أحمد حلمى الشريف، إن الرأى العام المصرى بجميع اتجاهاته وانتماءاته السياسية والشعبية والحزبية، يقدر ويثمن الدور المهم الذي تلعبه دولة الإمارات الشقيقة في دعم الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية، وأهمية تلك العلاقات في مواجهة المخاطر، التي استهدفت أمن المنطقة وشعوبها، مضيفا أن التطور الكبير على مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين بمختلف المجالات، كان ولايزال وسيظل له هدفه الرئيسى والمعلن والواضح أمام العالم كله وهو تعزيز وتعميق التحالف الاستراتيجي بينهما ودعم وحدة الصف العربي المشترك، في مواجهة تحديات المنطقة.
وأشاد النائب أحمد حلمى الشريف، بجميع القضايا التى تناولتها القمة المصرية الإماراتية لتحقيق الاستقرار داخل المنطقة ومواجهة التحديات والمخاطر، التى تواجه الأمة العربية، خاصة داخل سوريا وليبيا واليمن، وإعطاء أهمية كبيرة للقضية الفلسطينية لتحقيق حلم الشعب الفلسطينى فى إقامة الدولة الفلسطينية، المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكداً أن العلاقات بين مصر والإمارات، يجب أن تكون هى النموذج الأمثل للعلاقات التى يجب أن تسود بين جميع الدول العربية.
وحدد النائب شحاتة أبوزيد عضو مجلس النواب، أبرز الإيجابيات لقمة الاتحادية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبو ظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة مؤكدًا أنها رسالة قوية تؤكد متانة العلاقات بين الدولتين وإتفاقهما في العديد من القضايا المشتركة، فضلًا عن تناول القمة آفاق التعاون المشترك بين البلدين في المجالات السياسية و التنموية ، إلى جانب إحكام التنسيق في الملفات الإقليمية.
وأكد أبوزيد في تصريحات له، أن التفاهم بين الدولتين وصل لدرجة كبيرة خلال السنوات الماضية حيث أن الزيارات والاتصالات لا تنقطع بين مسؤولي البلدين بغرض تعزيز ودعم علاقاتهما في مختلف المجالات، والتنسيق والتشاور من أجل خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وخدمة الأمن السلم الدوليين، بوصفهما عضوين فاعلين في أسرة المجتمع الدولي.
واختتم أبوزيد ، بالتأكيد على أن التعاون بين البلدين أظهر نجاحا كبيرا في العديد من الملفات التي تحظى باهتمام الجانبين، مشددًا على ضرورة استمرار التكامل الأمني والتعاون الاقتصادي بوصفه استقرار للمنطقة والإقليم.
من ناحيته قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب عن المصريين بالخارج، أن العلاقات المصرية الإماراتية شهدت دفعة قوية عقب ثورة 30 يونيو، واستندت على أسس الشراكة الإستراتيجية بينهما لتحقيق مصالح الشعبين ومواجهة التحديات التى تشهدها المنطقة.
جاء ذلك تعليقًا على قمة الاتحادية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة و تأكيد الجانبين على استمرار التشاور والتنسيق تجاه مختلف القضايا محل الاهتمام المشترك وكذلك موضوعات التعاون الثنائى وذلك فى إطار العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مصر والإمارات.
وأكد هندي على أن العلاقات على صعيد السياسة الخارجية شهدت السنوات الأخيرة تنسيقًا وثيقًا بين البلدين حيال القضايا الرئيسية مثل القضايا الفلسطينية والعراقية واللبنانية والليبية واليمنية والسورية، فهناك تقارب كبير في الرؤى والمواقف السياسية تجاه القضايا الإقليمية، وخاصة تكثيف العمل العربي المشترك والجهود الدولية للتوصل لحلول سياسية لكافة الأزمات الإقليمية خاصة جهود مكافحة الإرهاب، والعمل على وقف تمويل الجماعات الإرهابية وتوفير الغطاء السياسي والإعلامي لها، فضلا عن وقف إمدادها بالسلاح والمقاتلين.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن العلاقات المصرية الإماراتية تتميز بأنها نموذجًا يحتذى به في العلاقات العربية حيث أن البلدين يرتبطان بعلاقات وثيقة مبنية على التكاتف والدعم المشترك، حيث يرجع تاريخ العلاقات السياسية بين القاهرة وأبو ظبي إلى ماقبل عام 1971.