أشرف رشاد النائب الأول لرئيس حزب مستقبل وطن ضيف ندوة تحيا مصر.. الثلاثاء
ADVERTISEMENT
-تحيا مصر يستضيف القامة الحزبية والنيابية أشرف رشاد"..النائب الأول لرئيس مستقبل وطن يقتحم قضايا الساعة حول الانتخابات والمال السياسي
-توقعات مرتقبة حول مجلس النواب الجديد وتقييمه لبرلمان عبدالعال
في لقاء مرتقب، يلتقي فريق تحرير تحيا مصر، بأحد أهم الأركان الأساسية للحياة السياسية والبرلمانية في مصر الأن، النائب أشرف رشاد الشريف، النائب الأول لرئيس حزب مستقبل وطن، خلال سياق حافل بالاستحقاقات والأحداث الانتخابية، ضمن مرحلة فاصلة بين برلمان حالي أوشك على الأنتهاء، وآخر جديد منتظر انطلاقه قريباً.
تكمن الأهمية البالغة لإسم أشرف رشاد على الساحة السياسية والحزبية، في أنه الشخص الذي أكسبها زخماً هائلاً بعدما تعددت وتنوعت بصماته المؤثرة في حزب بحجم مستقبل وطن، وصولاته وجولاته تحت قبة البرلمان، وحضوره الدائم للم شمل القوى السياسية المختلفة، وتصدره صفوف المبادرين بعلاقة ندية قوية مع وزراء الحكومة وكبار المسؤولين، بخلاف دوره المعتاد في مد أواصر التفاعل مع المواطنين والالتصاق بهمومهم في أدوار خدمية مشهودة.
النائب الأول لرئيس حزب مستقبل وطن، اختار منصة تحيا مصر، لكي يبوح لها بمجموعة من الآراء والانطباعات والردود على كل مايتعلق بالحزب في تلك المرحلة الصعبة، مع إبداء استعداد تام لخوض حقول ألغام القضايا والملفات الشائكة، والمتعلقة بمدى مسؤولية مستقبل وطن عما أشيع حول استخدام المال السياسي، ومايتعلق بكونه الحزب الوطني الجديد من عدمه، ورأيه في ماراثون الانتخابات الاخير، وتقييمه لبرلمان الدكتور علي عبدالعال.
الكادر السياسي والقائد الحزبي، أشرف رشاد، يكون الحديث معه بمثابة وثيقة سيذكرها التاريخ، لرجل يعد أحد محركين المشهد السياسي والبرلماني، في فترة شديدة الحساسية من عمر البلاد، وسط ترقب تام لحديث يشوبه عمق التحليل والرؤية، والإجابة بدقة على الأسئلة المتعلقة بما يتمتع به الرجل من نجاح واسع، وقدرة فائقة على التأثير في المشهد السياسي والحزبي والبرلماني.
ويترقب فريق تحرير تحيا مصر، ردود أشرف رشاد على كون بلا أجهزة للمحليات منذ العام 2011، والكشف عن أولوياته للمرحلة المقبلة، ورأيه في دعوات التصالح مع جماعة الإخوان المسلمين، والتعرف على احتياجات الشعب المصري، ومطالب الصعيد في الفترة المقبلة، بخلاف فتح الملفات والقضايا ذات البعد الدولي.
ونترقب رأي أشرف رشاد فيما عانته مصر سنوات طويلة من تهميش الشباب وإسناد الأمر لكل من هو خارج عن فئتهم العمرية، وجهود الدولة لتمكين الشباب، ورأيه في المشروعات القومية العملاقة حاليا، وصمود الاقتصاد المصري خلال جائحة كورونا.