أيمن أبو العلا يدعو المصريين للمشاركة في تجارب مصل فيروس كورونا
ADVERTISEMENT
دعا الدكتور أيمن أبو العلا، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، المواطنين ممن تنطبق عليهم الشروط للمشاركة في التجارب السريرية التي بدأتها مصر لإيجاد مصل مضاد لفيروس كورونا، موضحا أن التجارب في المرحلة الثالثة وهي مطمئنة للغاية.
إقرأ أيضا ننشر 7 معلومات عن مدير مكتب مجلس الشيوخ الجديد
وأكد خلال اللايف الأسبوعي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك بعنوان نص ساعة طب، أن عوامل الأمان في التجارب السريرية التي تجريها مصر كبيرة للغاية، ولا داعي لأي قلق من المشاركة في هذه التجارب، لاسيما وأن المرحلة الثالثة نسبة الأمان فيها كبيرة.
وأشار أبو العلا، إلى أن الأوضاع في مصر بشأن الإصابات ما زالت مطمئنة، إلا أنه يجب علينا عدم الإهمال في الإجراءات الوقائية، مؤكدا أن نسبة الاستشفاء من الفيروس كبيرة وتتجاوز ال ٩٠% من الإصابات.
وحول الأمصال، أشار النائب إلى أن منظومة الصحة العالمية بدأت تتفائل وهناك تصريحات واضحة بأن هناك ٩ أمصال أثبتت فاعليتها، مشيرا إلى أنه في مطلع ٢٠٢١ سيتم ضخ ٢ مليار مصل وتوزيعها بشكل عادل على كافة دول العالم.
وتطرق أيمن أبو العلا، خلال اللايف الأسبوعي، إلى ملف الانتخابات، لاسيما في ظل انتشار الحديث عن المال السياسي والهجوم على القائمة الوطنية، قائلا: لا نخفي سرا أن العملية الانتخابية تحتاج لمصروفات، والتمويل يكون من خلال التبرعات الحزبية أو من الأفراد في القائمة.
وأكد النائب، أن التمويلات والصرف يتم تحت رقابة الهيئة الوطنية للانتخابات، متابعا: أما ما يثار بشأن شراء الكرسي ب٢٠ و٣٠ و٤٠ مليون "خزعبلات سياسية".
وأشار أبو العلا، إلى أن الأوضاع في مصر بشأن الإصابات ما زالت مطمئنة، إلا أنه يجب علينا عدم الإهمال في الإجراءات الوقائية، مؤكدا أن نسبة الاستشفاء من الفيروس كبيرة وتتجاوز ال ٩٠% من الإصابات.
وحول الأمصال، أشار النائب إلى أن منظومة الصحة العالمية بدأت تتفائل وهناك تصريحات واضحة بأن هناك ٩ أمصال أثبتت فاعليتها، مشيرا إلى أنه في مطلع ٢٠٢١ سيتم ضخ ٢ مليار مصل وتوزيعها بشكل عادل على كافة دول العالم.
وتطرق أيمن أبو العلا، خلال اللايف الأسبوعي، إلى ملف الانتخابات، لاسيما في ظل انتشار الحديث عن المال السياسي والهجوم على القائمة الوطنية، قائلا: لا نخفي سرا أن العملية الانتخابية تحتاج لمصروفات، والتمويل يكون من خلال التبرعات الحزبية أو من الأفراد في القائمة.
وأكد النائب، أن التمويلات والصرف يتم تحت رقابة الهيئة الوطنية للانتخابات، متابعا: أما ما يثار بشأن شراء الكرسي ب٢٠ و٣٠ و٤٠ مليون "خزعبلات سياسية".