مصطفى بكري يكشف عن مدفعية إعلامية مضادة لمن يحاول النيل من مصر
ADVERTISEMENT
أكد الكاتب الصحفي وعضو مجلس النواب المصري مصطفى بكري، أن بعض وسائل الإعلام الغربية تحاول تشويه صورة مصر وتشكك في استقرارها وأمنها.
وأوضح أن ماسبيرو (مبنى اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري) هو المدفعية المضادة لكل من يحاول النيل من الدولة الوطنية المصرية، وهو حائط السد الأساسي في الدفاع عن ثوابت الدولة المصرية.
وأضاف أن هذه الوسائل الإعلامية وحملاتها ضد مصر ليست جديدة خاصة بعد ثورة الـ 30 من يونيو، وأهمها حملة صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الأخيرة التي تظهر مصر بشكل يصادر الحريات وتخالف المواثيق الدولية، وتوالت الحملات بعد ذلك باتهام مصر أنها ليست الحليف الآمن للولايات المتحدة.
وأشار بكري خلال لقاء ببرنامج صباح الخير يا مصر على التلفزيون المصري، إلى أن هيئة الاستعلامات العامة المصرية برئاسة ضياء رشوان أصبح لها دور وهناك خطاب موجه للغرب للرد على أي تشويه من وسائل الإعلام الغربية.