عاجل
السبت 23 نوفمبر 2024 الموافق 21 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

بعد حصول فيلم شارع حيفا على جوائز دولية.. يُعرض في العراض خلال مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية

تحيا مصر

عُرض فيلم شارع حيفا اليوم 22 مارس، في الدورة الـ9 من مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية في العراق، وهو من إخراج مهند حيال، بحضور عدد من صناع الفيلم.

تحيا مصر يرصد عرض فيلم شارع حيفا في مهرجان  مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية

فيلم شارع حيفا في العراق

قدم إخراج شارع حيفا المخرج مهند حيال، كما شاركته التأليف هلا السلمان، وقام بطولة الفيلم علي ثامر، وإيمان عبد الحسن، أسعد عبد المجيد، يمنى مروان، وفيلم شارع حيفا من إنتاج شركة Sumerian Dream Productions التي يملكها المنتج علي رحيم، والتوزيع العالمي تعمل تتولاها شركة Wide Management، وتتولى شكرة MAD Solutions التوزيع في العالم العربي.

الجوائز الدولية التي حصل عليها فيلم شارع حيفا

حصل فيلم شارع حيفا على عدد من الجوائز الدولية، ممن بينها جائزة أفضل فيلم من مهرجان بوسان السينمائي الدولي، جائزة غصن الزيتون الذهبي لأفضل فيلم روائي طويل في مهرجان القدس السينمائي الدولي، جائزة المختبر من جوائز أكاديمية سيا والمحيط الهادي، وجائزة لازار فيلم وجائزة شركة هكة للتوزيع السينمائي من ورشة تكميل التابعة لـأيام قرطاج السينمائية، جائزة السوق من مهرجان ترابيكا الدولي، وجائزة فرونت رو من مهرجان دبي السينمائي الدولي.

إلى جانب فوزه بمنحة التطوير وما بعد الإنتاج من مؤسسة الدوحة السينمائية، وعُرض لأول مرة في الوطن العربي بمهرجان أيام قرطاج السينمائية، وحصل أثناءه على إشادة جماهيرية ومن النقاد أيضًا، وعًرض أوربيًا لأول مرة في السويد في مهرجان غوتنبرغ السينمائي.

شارك فيلم شارع حيفا في مونتريال في مهرجان العالم العربي، ومهرجان طرابلس للأفلام، مهرجان دهوك السينمائي الدولي، مهرجان الفجر في بازل، ومهرجان دكا السينمائي الدولي، وعُرض خلال مهرجان عمّان السينمائي الدولي، كما حصل على عروض كاملة العدد في سينما زاوية، واستكمل جولته حول دول الوطن العربي في دور العرض التونسية.

 أحداث فيلم شارع حيفا

تدور أحداث فيلم شارع حيفا خلال عام 2006في بغداد، وبالتحديد في شارع حيفا وهو واحد من أكثر الأماكن خطورة هناك، التي تعاني من حرب أهلية يلتهم المدينة، ويذهب أحد الرجال يدعى أحمد في الأربعينيات من عمره ليطلب يد سعاد، تُصيبه طلقة في ساقه، تحت بيتها من قناص متمركز فوق واحد من المباني، وتعمل سعاد لإنقاذ حياة أحمد، ولكن بلا جدوى، فسلام يمنع أي أحد من الاقتراب من أحمد تحت تهديد اطلاق النار. وعندما تلجأ ابنتها نادية لجارتهم الماكرة دلال أملاً في أن تساعدهما، ينفضح تواطؤ السكان الآخرين.

تابع موقع تحيا مصر علي