استغاثة شاب لـ السيسي.. "الحقونا أمي ماتت محروقة".. تحيا مصر ينشر التفاصيل
ADVERTISEMENT
استغاث شاب بواقعة تقشعر لها الأبدان، وهو وفاة والدته محروقة على يد أحد المجرمين بمنطقة ميامي بمحافظة الإسكندرية، مرددًا "الحقونا.. اغيثونا أمي ماتت محروقة".
وروي ر. مبروك، بمشاعر الحسرة والقهرة، الواقعة، قائلا "أمي الحاجة سامية حجازى 60سنة، لديها من الولاد 3
الأول رامي ويعمل قبطان بحري، الثاني سعيد ويعمل محامي، الثالث محمد طالب بالجامعة.
اقرأ أيضًا.. إحالة أوراق المتهمين بقتل فتاة المعادي للمفتي
وأضاف "كل ذنب امي أنها بلغت عن أشخاص يقوموا بكسر باب الشقه التى تعلوها بمنطقة ميامي خلف فندق ريجينسي وتم الاستجابة البلاغ وتم القبض عليهم وان أحدهم شاهدها أثناء تصويره وهو في السيارة التى كانت معهم لنقل المسروقات
وهنا بدات القصه بعد عرض المتهمين علي النيابه تم إخلاء سبيلهم على ذمة القضية".
وتابع "هنا بدات دوافع الانتقام ممن اوشى بهم ويذهب الجاني وهو ابراهيم القبيصى وشهرته اسلام القبيصى أحد المسجلين خطر والمعروف بافعاله الاجراميه الدائمه وأنه مفرج عنه من تقضيه عقوبة خمس سنوات وقام القاتل ده بالتوجه إلى محل إقامة أمى وقام بطرق الباب واللي فتح الباب اولادى اللى هما احفادها 6سنوات توام طفل وطفله وقام بأخذ الطفل وقام بالقائه علي الارض ويقوم بالدخول لغرفة نوم امي ويقوم بسحبها من شعرها حتي وضعها في صالة الشقة".
واستطرد "قام بسكب البنزين عليها وإشعال النار فيها ولاذا بالفرار وتم نقل إمي إلي المستشفى ووجدناها إنها مصابة بنسبة حروق 75% وللاسف توفاها الله منذ ساعة".
واختتم حديثه "ازاى يا بلد يحصل فينا كده مفيش أمن وأمان خلاص، ازاى يتعرف من أحد أفراد الداخلية مين اللي بلغ عنه علشان ينتقم كده.. حق امي مش حيروح وحرجعه".
وطالب من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والنائب العام، ووزير الداخلية، أن ينظروا إلى القضية لأخذ حق والدته، والقصاص من المجرمين.
وهنا بدات القصه بعد عرض المتهمين علي النيابه تم إخلاء سبيلهم على ذمة القضية".
وتابع "هنا بدات دوافع الانتقام ممن اوشى بهم ويذهب الجاني وهو ابراهيم القبيصى وشهرته اسلام القبيصى أحد المسجلين خطر والمعروف بافعاله الاجراميه الدائمه وأنه مفرج عنه من تقضيه عقوبة خمس سنوات وقام القاتل ده بالتوجه إلى محل إقامة أمى وقام بطرق الباب واللي فتح الباب اولادى اللى هما احفادها 6سنوات توام طفل وطفله وقام بأخذ الطفل وقام بالقائه علي الارض ويقوم بالدخول لغرفة نوم امي ويقوم بسحبها من شعرها حتي وضعها في صالة الشقة".
واستطرد "قام بسكب البنزين عليها وإشعال النار فيها ولاذا بالفرار وتم نقل إمي إلي المستشفى ووجدناها إنها مصابة بنسبة حروق 75% وللاسف توفاها الله منذ ساعة".
واختتم حديثه "ازاى يا بلد يحصل فينا كده مفيش أمن وأمان خلاص، ازاى يتعرف من أحد أفراد الداخلية مين اللي بلغ عنه علشان ينتقم كده.. حق امي مش حيروح وحرجعه".
وطالب من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والنائب العام، ووزير الداخلية، أن ينظروا إلى القضية لأخذ حق والدته، والقصاص من المجرمين.