لم يكن في الحسبان.. تكدس المُعلمين أمام لجان الاعتذار عن امتحانات الثانوية لليوم الثاني
ADVERTISEMENT
شهدت لجان اعتذار المعلمين عن المشاركة في امتحانات الثانوية، زحام وتكدس لمئات المُعلمين، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
واليوم، اعترض عشرات المعلمين بمركز شبين الكوم، أمام مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني بالمدينة، على تأخر لجنة قبول وفحص اعتذارات الثانوية العامة حتى الآن، وقال المُعلمين إنه على الرغم من مرور أكثر من ساعتين على موعد فتح اللجنة في يومها الأخير لتلقي طلبات الاعتذار عن الثانوية إلا أن اللجنة لم تحضر ولم يتم افتتاحها رغم الأعداد الكبيرة المتواجدة باللجنة.
وقرر عدد من المعلمين الذهاب إلى مديرية التعليم لمعرفة أين اللجنة المكلفة من الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، بفحص أوراق اعتذارات الثانوية العامة؟ إلا أنهم تأكدوا من أن اللجنة مُكلفة من مكتب الوزير والمُديرية لم تكن مسئولة عنها.
اقرأ أيضا: بشرى لأصحاب المعاشات.. صرف العلاوات الخمسة وزيادة معاش الأجر المتغير (تفاصيل)
وقال الدكتور رضا حجازي، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ورئيس لجنة الثانوية العامة 2020، إن تكدسات المعلمين بالشكل الذي تابعه الجميع أمس، على مقارات اعتذارات المعلمين عن امتحانات الثانوية العامة، لم تسبب أزمة للوزارة.
وأضاف حجازي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سارة حازم، مقدمة برنامج "اليوم"، المذاع على فضائية "دي إم سي"، أن هناك بدائل جاهزة لدى وزارة التربية والتعليم لتعويض أي اعتذار، مشيرًا إلى أن أعداد الاعتذارات التي تم قبولها ليس بكثير.
وقرر عدد من المعلمين الذهاب إلى مديرية التعليم لمعرفة أين اللجنة المكلفة من الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، بفحص أوراق اعتذارات الثانوية العامة؟ إلا أنهم تأكدوا من أن اللجنة مُكلفة من مكتب الوزير والمُديرية لم تكن مسئولة عنها.
اقرأ أيضا: بشرى لأصحاب المعاشات.. صرف العلاوات الخمسة وزيادة معاش الأجر المتغير (تفاصيل)
وقال الدكتور رضا حجازي، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ورئيس لجنة الثانوية العامة 2020، إن تكدسات المعلمين بالشكل الذي تابعه الجميع أمس، على مقارات اعتذارات المعلمين عن امتحانات الثانوية العامة، لم تسبب أزمة للوزارة.
وأضاف حجازي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سارة حازم، مقدمة برنامج "اليوم"، المذاع على فضائية "دي إم سي"، أن هناك بدائل جاهزة لدى وزارة التربية والتعليم لتعويض أي اعتذار، مشيرًا إلى أن أعداد الاعتذارات التي تم قبولها ليس بكثير.